بقدر ما كانت كورونا اختباراً قاسياً للكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى إدراكها لوضعية الكثير من التفصيلات
كيف لي أن أرتاح في نومي وهو هكذا .. أقصد وهي هكذا! كيف لي يا نفسي الشقيه كيف لي .. حقًا ويل لي لاني ظلمت،
صليبُكَ سيّدي نورٌ ونار
عَبَر وَمَضَى وَسَقَط سَهْوًا
لم يحترف يعقوب المصري مهنة الكتابة في الدواوين كباقي عظماء القبط، فقد كان صاحب املاك بجانب امتهانة للتجارة
أثناء عودتى الى منزلى ... شاهدت كلبا صغيرا يجرى متجها نحوى ، وما أن أقترب منى حتى توقف ثم أصبح
عندما تواجه بضرورة البعد عن الخلق .. وتغيير روتينك اليومي ..لتتحول من الوضع متحركا .. للوضع ساكنا
أقتبس هذا العنوان من عنوان رواية " الحب فى زمن الكوليرا " ، للكاتب الفذ " جابريل جارثيا ماركيز
وقداسة بابا الفاتيكان هرول في شوارع روما تاركاً وراءه كل زيوت السيدة مريم وتاركاً كلّ الصلبان
تَبَعْثَرَت تَهَشَّمَت . . . . . . تَكَسَّرَت كَادَت تَنْكَسِر ثُمّ . . . . . . . تَبَلْوَرَت
يذهب اللاهوتيون الى أن انجيل اليوم أحد الارثوذكسية أى احد انتصار حقيقة أيقونة التجسد ضد الشبهيين
تميز قداسة البابا الراحل الانبا شنودة الثالث ( 1971- 2012 ) من بين ما تميز به من مواهب
تميزت شخصية قداسة البابا شنودة الثالث _نيح الله نفسه في فردوس النعيم – من بين ما تميزت بعشقها
الصراع بين الإنسان و جيرانه من الكائنات .. و عوامل الطبيعة .. قديم قدم الحياة .. فالعالم يتحرك
أصيب البعض بالصدمة نتيجة تجاوز عدد الوفيات في إيطاليا جراء الإصابة بفيروس "كورونا المستجد" إلي حوالي ألفين شخص ،
كيف تكتب عن الحبيب؟ تقول: "أنا عبدك يا رب، عبدك أنا وابن أمتك" (مزمور 115: 7). ما كانوا مفتونين بالشعر الذين قالوا إن هذا عبودية. قولهم هذا لغتهم
فرح وفرحة "حبّة فول وانفلقت" ...توأمان جميلان يُزقزقان على نافذة الحياة منذ تسع سنوات ، وينتظران في هذه الأيام عيد الأمّ،
«لاَ تَمَسُّوا مُسَحَائِي، وَلاَ تُسِيئُوا إِلَى أَنْبِيَائِي»." (مز ١٠٥: ١٥)
بالامس كتبت حذارى من الخوف .. فإنه يسحق البشر .. سحقا .. و يشل حركتهم و ردود أفعالهم .لللتغلب علي مصدر القلق..
]ما يميز الثقافة المسيحية الشرقية بما تحوى من ترانيم واناشيد دينية وثقافة كنسية ، أنها لم تولد ولادة قسرية ولا هى بنت الشفة او بنت اللحظة، ولا هى جهد فردى . بل هى وليدة مخاض شعب ومعاناة أمة ، وتوبة قادة . هى أنات لها تاريخ، وهى تسابيح وصرخات وثقافة وجود .