منذ أن عادت من المدرسة، طمرت حنان رأسها الصغير في فراشها ، وهي تبكي
إلى كل أم فى عيدها أهدى هذه الأبيات للشاعر الكبير أحمد شوقى :
الله أبدا لا يغلق الأبواب في وجه العباد، هؤلاء الذين جعلوا أنفسهم متحدثين باسم الله ويدعون أن الله
للأسف موضوع التناول من الأسرار المقدسة في الكنيسة شكله بيتطور والكلام فيه بيزيد،
ويهزم أصغر فيرس أعتى علماء الجهل ..يكشر عن أنيابه في وجه عمائم الدين والخرافة ..بل وجاب نفسهم الأرض ..
أصبح تفشي ووهان للفيروس التاجي - الكورونا - كارثة عالمية ، تاركا الآلاف
يعد الروسي "نيقولاي غوغول" من أعظم كتاب الروايات والمسرحيات، فهو الأب الروحي لكتاب الأدب
دائما ما نتحدث عن سيطرة الطغاة والنظم المستبدة على عقل وفكر الانسان، واستخدامهم للاعلاميين ورجال الدين
النجاح فى الحياه مسألة قدريه ، ولأن الأنسان لايعرف ما يخبأه له القدر ، فليس عليه إلا أن يعمل ويصبر .
على دلعونا وعلى دلعونا
منذ زمن أجداد الأجداد .. و المصرى إعتاد أن يواجه الكوارث المتعاقبة .. دون خوف أو وجل
بقدر ما كانت كورونا اختباراً قاسياً للكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى إدراكها لوضعية الكثير من التفصيلات
كيف لي أن أرتاح في نومي وهو هكذا .. أقصد وهي هكذا! كيف لي يا نفسي الشقيه كيف لي .. حقًا ويل لي لاني ظلمت،
صليبُكَ سيّدي نورٌ ونار
عَبَر وَمَضَى وَسَقَط سَهْوًا
لم يحترف يعقوب المصري مهنة الكتابة في الدواوين كباقي عظماء القبط، فقد كان صاحب املاك بجانب امتهانة للتجارة
أثناء عودتى الى منزلى ... شاهدت كلبا صغيرا يجرى متجها نحوى ، وما أن أقترب منى حتى توقف ثم أصبح
عندما تواجه بضرورة البعد عن الخلق .. وتغيير روتينك اليومي ..لتتحول من الوضع متحركا .. للوضع ساكنا
أقتبس هذا العنوان من عنوان رواية " الحب فى زمن الكوليرا " ، للكاتب الفذ " جابريل جارثيا ماركيز
وقداسة بابا الفاتيكان هرول في شوارع روما تاركاً وراءه كل زيوت السيدة مريم وتاركاً كلّ الصلبان