ذھب سياسیون في الولایات المتحدة والصین ، الى أن الفیروس التاجي-SARS (19-COVID
في مساء الأربعاء (18/11/1959م) عَلِمَ سامي بوجود البابا كيرلُّس بمقرهُ بالكنيسة المرقسية بالإسكندريّة .. فأخذ تلاميذهُ لنوال البركة ..
ترددت كثيرًا قبل أ أسطر هذه الكلمات ربما لأنها تحمل الكثير من اليأس والإحباط الحقيقي الناتج عن "القعدة بالبيت
طيب هو سؤال واقتراح للمؤمنين بزيادة..
((ما زلزلت مصر من كيد أريد بها ....................لكنها رقصت من عدلكم طربا ))
يشترط البنك الدولى لتمويل سد نهرى أن يستفيد منه أكثر من دولة وألا تتضرر منه أى دولة، وألا يكون سدا
(Shallow States)، ليس فقط من احتقروا العلم التجريبي وأخضعوه لقوانين الحلال والحرام،
أمس السبت 21 مارس لم يكن فقط احتفالنا السنوي بمناسبة عيد الأم إنما كان أيضا تاريخ الاعتدال الربيعي
الأول بس نفهم أن فيرس كورونا دا أقسم بكل أيمانات الله
ان اللقاء مع رب المجد يسوع لا يتم بالمصادفة أو حسب الظروف ووفقا للمتغيرات ، بل كل لقاء مع المخلص يكون مقصودا
الحياة يجب أن تسير .. و من المفترض أن يقوم كل منا بدور .. و إلا حدثت فوضي .. و حبس الناس في منازلها لن يمنعهم
هى متألقه فى ثوبها المخملى الأحمر ، الصارخ بكل هتافات الأغراء ، أتقنت
التباعد الاجتماعي یعني تقلیل الاتصال بالناس والحفاظ على مسافة لا تقل عن ستة أقدام بینك وبین الآخرین وتجنب وسائل النقل العام، والحد من السفر غیر الضروري، والعمل من المنزل وتخطي التجمعات.. أنقذت ھذه الإستراتیجیة آلاف الأرواح خلال جائحة الإنفلونزا.
إنَّ {الحمدُ لله رب العالمين} هي أول آية مِن سورة الفاتحة في القرآن الكريم.
كجيشين يتهيآن للقتال صعدنا كل من موضعه .سار المسيح مع تلاميذه المسير يعلمهم الحياة سرت أنا و الكراهية
على الرصيف المقابل من حفاوة الاحتفال بالمثاليات .. توجد لدينا أيضا أعدادا غفيرة
أغيثوني مِنْ الذَّنْبِ الرهيب وَمَن ذِكْرَى ذلك الْأَلَم المرير
أظن أن" التورللي" أحد أهم اختراعات أمي شفيقة يوسف رشدي، لكنها لم تسجل ذلك الاختراع باسمها في حينه
في الوقت الذي مازالت فيه السلطة السياسية والسلطة الدينية الإسلامية - المسيحية تلقي كل منهما الكورة
أعلن مدير منظمة الصحة العالميه الدكتور" تيدروس أدهانوم غيبريسوس " في 11 آذار الجاري أن وباء كورونا فايروس الجديد