المتابع لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل أن ينتقل فايروس كورونا لملعب الولايات المتحدة، ويجعلها تتصدر جدول
توقفنا في المقال السابق، عند الاتحاد الأوروبي واحتماليات تقوضه أو انهياره من الداخل بعد فشله في صد فايروس
توقفت المقال السابق عند الوضوح التام للفشل الذي ألم بخطوة ترامب بإلغائه لنظام التامين الطبي الذي كان مسمى أوباما كير
إن كان العالم بأثره لا يستطيع الجزم خاصة بعد ما ألم بالولايات المتحدة بتزايد مهول في كم الإصابات، ومن ثمة،
في الوقت الذي يؤكد فيه وزير داخلية التشيك بأنه فعلا قد تم الاستيلاء على طائرة المعونات
يفتعلون التوعية، وهم يتهكمون على ما تقوم به الدولة بل يتجاهلونه، ربما يعبثون بأمننا القومي، لا يفهمون
في وجهة نظري، أن الحكومة المصرية تأخرت في أن تأخذ إجراءات شديدة ومتشددة تجاه مكافحة
اندهشت كثيراً من ذلك التباطء الذي تمتعت به الدولة قبل أن تتخذ إجراءاتها الأخيرة، ليس لأن الأمر كان جد خطير فحسب،
المتابع للأحوال الجوية التي تمر بها البلاد منذ أعوام قليلة، يدرك بما لا يدع مجال لشك أنه ثمة
ليس خفي على أحد أنه منذ اتخاذ قرار إجلاس الأمير محمد بن سلمان على كرسي ولي العهد بوساطة جلالة الملك سلمان نفسه،
بعيداً عن هذا النزال الجاري على الأراضي والأجوء السورية بين قوات النظام السوري من جانب والميليشيات الإرهابية و
حينما يتفق الخليفة العثماني مع مغتصبي القدس، ومهددي المسجد الأقصى، ومدمري القضية الفلسطينية، ومغتصبي الأرض والصهاينة
أذكر حينما كان العالم مهدد بفيروس أنفلونزا الخنازير ومن قبله أنفلونزا الطيور جلست مع أحدهم وأكد لي بكل الطرق الممكنة
يعتز بما قضاه من سنين طويلة في خدمة مصر وشعبها، إن هذا الوطن العزيز هو وطني.. مثلما هو وطنك
السيد يعقوب السعدي رئيس قناة أبو ظبي الرياضية، ينفي أن القناة أرسلت لاتحاد الكرة أي شرائط مصورة للوقائع التي بناء
ما جرى أعقاب مباراة السوبر المصري، الذي فاز به الزمالك يوم الخميس الماضي، يعد في عرف الرياضة سوء سلوك،
مبدئياً أنا لست من سامعي أغاني المهرجانات ولا متابعيها، إلا إذا كنت مضطر بسبب وجودي في مكان يشغل هذه المسماة أغاني
من رائعة جابرييل جارسيا ماركيز وحتى يومنا هذا حيث ترى الكوليرا كسلاح فتاك في أيد قوى استعمارية وعظمى في حينها،
توقفنا المقال السابق منتظرين لنعرف رد فعل الزوج على نصيحة صديقه وتوبيخه على ما فعله في حق زوجته،
أستيقظ الزوج ذات صباح وذهب الى الحمام ليغسل وجهه، نظر الى المرآه فإذا بوجهه مليء بالرسومات بمختلف الألوان