يهوذا الاسخريوطى بين البطريرك الأنبا شنودة الثالث والأب الدكتور اللاهوتى صموئيل(مجدى) وهبة صموئيل

لطالما كانت قراءة العلماء للمستقبل ثاقبة، تصيب كثيرا، لاسيما حول النكبات والكوارث

نلبس كل يوم وننزل أشغالنا .. فيرانا الناس ونراهم أيضا بالملابس المتفق

لأول مرة في التاريخ الحديث تعيش البشرية في حالة هلع عام في جميع أنحاء المعمورة من وباء

قد اختلف مع بعضكم ، فأنا منذ سنوات عديدة انادي بأن كبار السّنّ يجب ان يعيشوا في بيوتهم

عندما نري اليوم بما يعرف بمراكز البحث العلمي المتقدمة ؛ او كما يعرف في اللغة الانجليزية بمراكز التميز

سَقَطَت أوْرَاقِ الخَرِيفِ وَجَاء الرَّبِيع فَيَعُود الصِّبَا و الشَّبَابِ مَنْ جَدِيدٍ

لا أحد يعرف فكر الله أو يتقصي مقاصده. ليس أحد مشيراً له فيخبره و يخبرنا. نحن عبيد الله فحسب. هو أعلي من السماوات و سماء السموات

- هل المسيح حمل الغضب الذي نستحقه بسبب عصياننا؟

الحياة الأبدية" مصطلح جديد نحته رب المجد يسوع، ليتصدر ابجديات الكنيسة، ومنه خرجت كل

يتفق معظم الناس على أن الحكومة الصينية كانت بطيئة في الإبلاغ عن المدى الحقيقي لوجود الفيروس

كان الجوُّ صافيًا والطقس جميلا ، حين سمحت اللبؤة لشبلها الصغير أن يلعبَ على العشب الأخضر بجانب العرين.

لا تنخدع بالإبتسامة المرحبة .. و لا الحديث المرتب المغسول ..و لا بالوعود التي يقطعها الرأسمالي المصرى

ولد سوزومين حوالي سنة 400م في بلدة صغيرة تسمى بيثيليا Bethelia قرب غزة في فلسطين، وكان جده من أوائل أهل البلدة الذين اعتنقوا المسيحية. كان أحد سكان البلدة واسمه ألافيون Alaphion قد سكنه روح شرير، وسعى للشفاء لدى أطباء وسحرة وثنيين ويهود ولكن دون فائدة. أخيرًا ذهب

انه "طونى الخولى" المشهور باسمه الفنى "ربيع الخولى" المطرب اللبنانى الوسيم الذى ولد لأسرة بسيطة بلبنان سنة ١٩٦١ م وكان له ٣ شقيقات وشقيق واحد.

كتبت‏ ‏الأسبوع‏ ‏الماضي‏ ‏داعيا‏ ‏الله‏ ‏أن‏ ‏يترفق‏ ‏بمصر‏ ‏في‏ ‏مواجهتها‏ ‏فيروس‏ ‏كورونا‏ ‏ومؤيدا‏ ‏لكل‏ ‏القرارات‏ ‏والتدابير‏ ‏الاحترازية‏

لا توجد دولة بلا مقومات طبيعية لكن المهم استغلال هذه المقومات والمساحات بٲفكار خارج الصندوق

يقول مخلصنا الصالح في رده علي الفريسيين الذين إعترضوا علي خلق عينين للمولود أعمي :يو9: 41 لو كنتم عميان

هذا الذي يحدث لنا ولكل العالم هذه الأيام حدث نادر لم يحدث من قبل علي مدار التاريخ ! .

طالما تشدق النظام الرأسمالي العالمي بالحريات والحضارة وحقوق الانسان، لكنه ساعة الجد فضح نفسه فضيحة بجلاجل