أصاب العالم الأمريكي، هاملتون أوثانل سميث، نجاحا كبيرا في علم الأحياء الدقيقة، حيث نجح الرجل عام 1970 مع "وكنت ولكوكس" في اكتشاف أول
يعد الراهب والعالم "غريغور يوهان مندل"، رائد علم الوراثة في العصر الحديث،
لا يتخيل أحد أن الخجل والحياء قد يقود صاحبه إلى اختراع عظيم، يغير مجال الطب عامة، ويقلبه رأسا على عقب، مثل ما حدث مع الطبيب الفرنسي رينيه لينيك، والذي اخترع السماعة الطبية.
يحتل الطبيب الهولندي "ويليم يوهان كولف"، مكانة بارزة بقائمة أساطير الطب في العالم، فالرجل له الفضل في إنشاء أول بنك دم في أوروبا خلال الحرب
عندما تقع أي حادثة لطائرة في مكان ما، تجري فرق الإنقاذ للبحث عن "الصندوق الأسود"، الذي يكشف كواليس
يعد الألماني تيودور ماكسميليان بلهارس، أحد عباقرة الطب في العالم، ويحتل الرجل مكانة كبيرة
يعد الأمريكي "موريس هيلمان"، أحد عباقرة علم الإحياء الدقيقة المجهرية ( الميكروبيولوجي)، حيث نجح في تطوير أكثر من 36 لقاح منها للحصبة،
برع في الطب والفلسفة، وأصاب نجاحا عظيما في هذين المجالين، أبصر علمه الغربيون فأطلقوا عليه "أمير الأطباء"، و"أبو الطب الحديث" في العصور
في الكثير من العصور يتعرض العالم إلى مخاطر وأوبئة، مثل ما يتعرض له عصرنا
في الآونة الأخيرة، ومع انتشار فيروس كورونا المستجد، ظهرت منظمة الصحة العالمية بقوة
هناك ملايين الأطباء في العالم، ورغم عملهم الذي ينقذ البشرية في كثير من الأحيان، مثل موقفهم وتصديهم
يعد الأمريكي نورمان بورلوج، من امهر المهندسين الزراعيين في العالم، كونه نجح في قيادة المبادرات العالمية
في ظل تأكيدات منظمة الصحة العالمية ، عن عدم وجود أي لقاح حتي الآن ، يمكنه إنقاذ االبشرية من الهجمات الفتاكة
حين كان يصاب الناس بـ (السكري)، سرعان ما كان يتسبب هذا المرض المزمن في إتلاف الكلى خاصتهم، وإصابتهم بارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، فيعرفهم الموت بعد سنوات أو شهور قليلة، لاسيما الأطفال منهم، ولكن كل ذلك تغير بشكل كبير حين اكتشف الطبيب الكندي " فردريك جرانت بانتنج
في ظل تفشي فيروس كورونا التاجي المستجد ببلدان العالم، وحصده أرواح الآلاف، راح الكثيرين يطلبون شفاعة القديسة "كورونا"، للقضاء عليه كون اسمها على اسمه، وتعد القديسة كورونا من أشهر القديسات في تاريخ الكنيسة المصرية الأرثوذكسية، وكانت عرفت المسيح حين كانت مارة وقت تعذيب الشهيد" مار بقطر" عام 177 م، وأبصرت وقتها كم لاقى من عذابات شديدة.
مسيرة حافلة مليئة بالإنجازات والصراعات، عاشها واحد من أشهر العلماء، لدرجة
يحتل جوزف ليستر"الجراح والطبيب البريطاني، مكانة رفيعة وفريدة بين الأطباء في العالم حتى
تخيل أن شخصًا ما يستطيع تخفيف آلام ملايين البشر، وإتاحة الفرصة للعلم للتطور، والقضاء
بعد تفشي فيروس كورونا التاجي المستجد، بكل بلدان العالم لاسيما الدول الأوروبية التي تعاني انهيار الاقتصاد جراءه،
نعيش الآن علي وقع تفشي وباء فيروس " كورونا " المُستجد ، و تشهد العديد من دول العالم حصيلة يومية رهيبة و ضخمة من وقوع إصابات و تسجيل