حقٌّ لنا أن نفرحَ، وحقٌّ لنا أن نبتهج، وحقٌّ علينا أن نُفكّر ؛ نفكّر بكُلّ عملٍ أديناه ونقوّم كل خطوة خطوناها
هو سليل أسرة عريقة ؛قيل أن والده كان قسا وترمل أسمه قبل رسامته بطريركا أبا العلاء صاعد بن سعيد بن تريك
يقول يوسف إدريس إن الشعب المصري يمارس البطولة:" كعمل يومي لا فخر فيه ولا ادعاء"
هذه ليست قصيدة ،وليست جزءًا من قصيدة وأنما كلمات شاعرية ربطتها برفِقٍ ودون تفكيرٍ عميقٍ
قد يسيطر هذا الفيروس القاتل علي حياة البشر لسنين .. قبل أن يكتشف وسيلة لمقاومته أو القضاء علية .. الأمر ليس بسيطا
المسيح قام - بالحقيقة قام
ثلاثة ايام تفكر المريمات في تجهيز الحنوط و السبت يمنعهن من العمل أما رب السبت فقد نزل إلي
بعد 117 عام من الجدل الفكري بين فرح أنطون ومحمد عبده حول فصل الدين عن الدولة، مازال الجدل مستمر
في مارس 1918 كانت لازلت تعبئة الولايات المتحدة كامله للحرب العالمية الأولى ، بدأ الجنود في معسكر
كلمة متعودين نقولها لما نحب نعبر عن حبنا الشد يد اوى لحد بنحبه اوووووي
هيا يارفاق ..اسرعوا ..فشوارع المدينة مهيئة اليوم للزحام والتطلع للعبور الأعظم .. هلموا لنتابع المشهد
هناك عرف غير مكتوب ، تعارف عليه الأنسان المصرى ، بأن يقضى شم النسيم خارج بيته
دخلت الي كل الموسوعات والمعاجم العربيه .. ابحث عن معني كلمه الله
يا ناقشني على كَفّيكْ ومْخبّيني جوا عينيكْ
بفضل أجهزة التواصل الإجتماعية .. تحول هذا الكوكب لقرية صغيرة .. ما أن يحدث أمر في ركن
تزايد عدد المتوفين بشكل متوال نتيجة مرض الكرورنا. بزغت المشكله الحقيقيه ،اولا، انه لا يمكن
إلى كل واحد بيخدم المسيح أياً كان نوع الخدمة ومكانها
يبدأ الكاتب رحلته مع "سر الإفخارستيا" من العهد القديم فى الكتاب المقدس، وأظنه كان يضع كلمات
ماذا استطيع أن افعل الآن إلا أن أحب .. أحب زوجتي، أطفالي، ألهي، مدربي، حتى الذين لم التقي بهم
قد يتسأل البعض لماذا الأن نفتح الملفات ؟ أليس هو ماض وأنتهى ؟ نقول أن الماضى لا ينتهى وحتى