يلَذّ لي أن اتعثّر في شِعاب الأيام، واتمرّغَ فوق ثرى الوطن، وأملأ أنفي من شذىً يتضوّع مجدًا وعرقًا وحياةً
ظِلّ الزَّمَان يَبْكِي و يَسْتَعْطِف الْإِنْسَان
نحن الأن نعيش أعياد الربيع ، والذى يتفتح فيه الورد ، ومن أجمل ماقيل عن الورد كان الحوار بين عبد الحليم
قال يسوع لجميع الذين يقتفون خطاه ويصنعون إرادته: " هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ
فى تقرير لهيئة الطب البيطرى ، التابعه لوزارة الزراعه ، أفادت بأنه نتيجه لفحص عينات من اللحم المفروم
الفصح قصة موت وحياة فى أن .أن يكون الموت والحياة معا هذا شئ حدث فى المسيح فقط .من بعده
رَأَيْتهُ ف مَنْظَرٍ مُنِيرٍ مُهِيّبْ مُشْرِقٍ بَهَيَّ مُضِيئٍ مُجِيبْ
لقد قام الرب يسوع المسيح من بين الأموات بجسده الذي وُلِدَ به وصُلِبَ ومات، لم تكن قيامة المسيح
-قام المسيح و من بعد قبح الموت أظهر لنا جمال القيامة.ففي حياته كل القيامة و في قيامته كل الحياة.مسيحنا القيامة و الحياة.
العيش علي حافة الخطر .. مثل التواجد أسفل أو حول بركان غاضب .. أو في منطقة الزلازل .. أو بجوار مفاعل
استخدم مفهوم السلام الأمريكي Pax Americana ( باللاتينية ، على غرار باكس رومانا ، باكس بريتانيكا
شغلت قضية ألام الله الفكر الكونى الفلسفى و المسيحى منذ تعليق المسيح على خشبة والى اليوم
حقٌّ لنا أن نفرحَ، وحقٌّ لنا أن نبتهج، وحقٌّ علينا أن نُفكّر ؛ نفكّر بكُلّ عملٍ أديناه ونقوّم كل خطوة خطوناها
هو سليل أسرة عريقة ؛قيل أن والده كان قسا وترمل أسمه قبل رسامته بطريركا أبا العلاء صاعد بن سعيد بن تريك
يقول يوسف إدريس إن الشعب المصري يمارس البطولة:" كعمل يومي لا فخر فيه ولا ادعاء"
هذه ليست قصيدة ،وليست جزءًا من قصيدة وأنما كلمات شاعرية ربطتها برفِقٍ ودون تفكيرٍ عميقٍ
قد يسيطر هذا الفيروس القاتل علي حياة البشر لسنين .. قبل أن يكتشف وسيلة لمقاومته أو القضاء علية .. الأمر ليس بسيطا
المسيح قام - بالحقيقة قام
ثلاثة ايام تفكر المريمات في تجهيز الحنوط و السبت يمنعهن من العمل أما رب السبت فقد نزل إلي
بعد 117 عام من الجدل الفكري بين فرح أنطون ومحمد عبده حول فصل الدين عن الدولة، مازال الجدل مستمر