أولاً: مع استمرار وباء «الكورونا»، الذى أصاب العالم كله بقلق شديد، نحتاج إلى الإيمان بقوة إلهنا العظيم
الصلاة فى البيت مقبولة حتماً. والاحتفال فى البيت مبهج أيضاً. والمشاعر الجميلة المعبر عنها فى البيت صادقة أيضاً
يحتفل المسيحيون الشرقيون، اليوم، بعيد القيامة المجيد، وعلى مدار سنين حياتى كلها تربيت فى مصر، حيث
هناك من يعتقدون أن المراهقة هى مجرد تغيير فسيولوجى يحدث فى جسم الإنسان. عندما ينتقل من مرحلة الطفولة
بصادق مشاعر المحبة والسلام وعبارات التقدير والإحترام يطيب لي أن أبعث بخالص التهانى
في نظرة مدققة ورؤية فاحصة للمشهد الدولى الراهن في مواجهة فيروس كورونا نكتشف على الفور تجمد وتوقف
مثير جداً شأن المحروسة التي تعبر فوق الألم يوماً تلو الآخر، لا تصدها المحن، ولا تردها التجارب، في سعيها
يتحدث كثير من المحللين السياسيين والصحفيين عن أن الصين مرشحة أن ترث الولايات المتحدة الأمريكية فى
عندما كانت الإمبراطورية الرومانية (27 – 453م) تحكم العالم من أقصاه إلى أقصاه بيد من حديد، كانت مصر وكنيستها تخضع ــ بالطبع ــ لهذه الإمبراطورية، وكانت الإمبراطورية قد اعترفت بالدين المسيحى كأحد الأديان التى يرعاها الإمبراطور، وذلك فى عهد الإمبراطور قسطنطين (272 –
هذا هو اليوم الذى صنعه الرب ... مات يسوع فإنقبضت نفوس محبيه ... وسر أعدائه ... ولما قام فرح أولئك و حزن هؤلاء !!!
في حقيقة الآمر لكي نفهم كل هذا لابد لنا من العودة إلى مايزيد عن ستة ألاف سنة رجوعآ لبداية
قرار ترامپ بوقف الدعم وقطع التمويل لمنظمة الصحة العالمية WHO
بدأ السيد المسيح آلآم الصلب عندما كان مع تلاميذه في جبل الزيتون وكان يعلم انه سيسلم لليهود ويتم القبض
مازالت لدىّ قناعة راسخة بأن مفهوم الدولة المدنية المصرية يستمد معناه وقوته ورسوخه من التطبيق العملى
كشفت أزمة فيروس «كورونا» عن غياب موقف دولى موحد للتعامل مع الموقف، وربما اختلف توقيت كل دولة في التعامل مع الأمر من غلق جزئى أو
أنا مش باتكلم عن ليه الناس بتنزل شغلها؟ أنا فاهم كويس ان كتير من الناس لو مانزلتش شغلها
بلدى يا بلدى إن كان في أرضك مات شهيد في ألف غيره بيتولد، شهيد الأمن الوطنى المقدم «محمد الحوفى
صديق في رسالته، تعليقًا على مقالى الأخير في المصرى اليوم «الحيلَ الشرعية في المآزق والمظالم
أصعب أنواع الكتابة، فى المرحلة الحالية، هى أن ترتدى ثوب الواعظ وتعطى نصائح للآخر
فى ظل الكورونا، الكل مهموم بحاله، الجميع خائف، الكل فضل العزلة والكمون فى البيوت، حتى اللصوص