يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظة من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم
الدعوة التى أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية للمؤمنين من كل الأديان للصلاة يوم الخميس 14 مايو
بعد سلسلة المقالات السابقة، منذ جائحة «كورونا»، تلقيت عديدًا من الرسائل أختار إحداها. أرسل إلىَّ
من أكثر الشخصيات الجادة فى الحياة الفنية هشام سليم، فى مواقف عديدة التقيته، مهرجانات
منذ عدة أيام عُرض إعلان مدينتي ، وفي شهر رمضان يكون الإقبال على مشاهدة الأعمال الدرامية
بعيداً عن حكاية شعب متدين بطبعه، لا بد أن تتوقف أمام أسلوب تعامل نسبة لا يُستهان بها من هذا المتدين بطبعه
"التريند" ...ذلك المصطلح الغريب الذي اقتحم عالمنا الفترة الأخيرة ليحتفي بكل ماهو جديد وشائع
لقد تابعنا جميعا خلال السنوات الأخيرة الماضية، قصة لا يمكن أن تتخيلها إلا في الحبكة الدرامية، أو الأفلام السينمائية؛
كنا صغارا فى عام 1962 عندما - على سبيل المزاح - قيل إن الرئيس جمال عبدالناصر الزعيم الثورى المصرى الذى يؤيد كل الثورات قد أرسل برقية تأييد إلى الثورة التى جرت على السفينة بونتى . كانت «هوليود قد انتجت فيلما جديدا عن التمرد الذى جرى على السفينة البريطانية فى 4 أبريل 1789 بعد
لقد تابعنا جميعا خلال السنوات الأخيرة الماضية، قصة لا يمكن أن تتخيلها إلا في الحبكة ا
الازدحام في الأخبار والأفكار والتحليلات، تكاد تكون غير مسبوقة في هذا الوقت الذي يواجه فيه العالم وباءً مباغتاً
إن الكلام عن الرجاء يعني الكلام عن المكانة التي تكون في مستقبل حياة شعب الله ، مستقبل سعادة يُدعى
حينما تختلط المأساة بالسخرية.. والأحزان بالملهاة.. والضحك بالبكاء.. والتراجيديا بالكوميديا
فى الشهر الماضى كتبت هنا تحت عنوان: (كابوس المريض رقم «35 ألفًا») لأتحدث عن كتيبة فدائية
- هات مجرم.. وخلي ليه قضية هو مؤمن بيها وبيدافع عنها.. الناس هاتتعاطف معاه.
ألف تحية وكل الإجلال والاحترام للفنان هشام صالح سليم، هذا الفنان الذى أخذ موقفاً حضارياً رفيعاً عندما
كانت الهيروغليفية المصرية مصدراً للغموض والسحر لآلاف السنين , ويستند النظام برمته على الكلمات المصورة
لا مفر إذن من التعايش مع وباء فيروس كوفيدا ١٩ المعروف باسم كورونا المستجد القاتل وهذا ما اتخذته أغلب دول العالم حتى لا تتوقف الحياة وتزيد خسائر الاقتصاد بشكل كبير ومتزايد، لا تستطيع دول العالم لا سيما ذات الاقتصاد الضعيف تحمله بمرور الوقت!
منذ حوالى 30 عاماً، ظهر فى الأحياء الشعبية والفقيرة ما يسمى بجمعيات «الإخوان المسلمين
اللهم قصاصًا عادلًا من المجرمين أعداء الوطن الذين يشطرون قلوبَ الأمهات ويُلقون عليهن دثارَ الثكل