+ ازاى بنرفض المادة الثانية بالدستور والخاصة بالمسلمين وازاي بنتمسك بالمادة الثالثة الخاصة بالمسيحيين ؟!
⭕ ظلمناه وتجنينا عليه واتهمناه كذباً ، وقلنا إنه كان «زير نساء» ، ويتناول فى إفطاره خروفاً كاملاً
كل القرارات الحمقاء التي اتخذتها الحكومات الأوروبية، كانت استجابة لإملاءات مستشارين
دي السيده الإطاليه (سيليفيا رومانو) عندها 25 سنه صحفيه ومتطوعه في منظمه إنسانية، كانت
اعلان للتبرع لمستشفى للحروق، عبارة عن أم بتحكى قصة بيتها اللى اتحرق، وابنها اللى مات
ورد الرئيس على المواطنتين بقوله: «أنا سعيد إن أنا بشوفكم»، ثم خاطب إحداهما بقوله: «مش عايزة حاجة
أخيرًا تحقَّق الحُلمُ الذى ناديتُ به سنين وسنين. أخيرًا جاء على مصرَ زمنٌ يحترم فيه صُنَّاعُ القرار هُويّتَنا
فى إطار خطة لتطوير شاشات التليفزيون المصرى تم التنبه لأهمية استحداث جرعات تنويرية
- كثيرا ما واجهتني وواجهت الكثير من اصدقائي تلك الهجمة التي يقوم بها بنو سمعان بمجرد ان تتجرأ وتنتقد أمرا في التراث سواء كان حديثا او مروية تاريخية او حكما وفتوي غريبة او حتى موقفا لاحد تجار الشنطة الذين ابتلينا بهم
بوست هيزعل بعض الأخوة عشان التاريخ مش بيجامل اشمعني مصر أم الدنيا؟! في الخليج تسمع الخلايجة يسخروا من جملة مصر أم الدنيا ، وأيضا الجزائريين والمغاربة يسخرون من مقولة مصر أم الدنيا ويقولوا لو مصر ام الدنيا
بيقولوا أيتن عامر -فى حلقة امبارح من مسلسل فرصة تانية- راحت بيت اللى بتحبه.
الشيخ الفلاني كان متشدد وبعدين تراجع عن فتاواه القديمة. وفلان كان ملحد وبعدين رجع مسلم تاني. طيب وفين المشكلة؟ الناس مسموح لها تغير قناعاتها لأنها مع مرور الزمن وتراكم الخبرات قد ترى الأمور من زوايا مختلفة.
هل المصريين كانوا أجمل في ملامحهم عن الآن؟ هل كانوا أشيك في ملابسهم عن الآن؟ هل كانت شوارعهم أنظف مما هي عليه الآن؟
ناس كتير جداً (معظمهم سيدات) تواصلوا معايا وبعتولى رسايل مكتوبة وصوتية وفيديوهات، بعد البوست اللى كتبته عن ضرب الأطفال
في الوقت الذي كان يتابع المصريون مسلسل "الاختيار"، الذي يتناول القصة
دي السيده رانيا عبد المسيح من المنوفيه اختفت من فتره صغيرة واهلها بلغوا باختطافها رانيا ظهرت في فيديو
- ضحيه جديده من ضحايا المجتمع الذكوري فتاه اردنيه عندها 14 سنه أخوها قتلها عشان سجلت في موقع فيسبوك
نصر المجالي: هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، زعماء الدول التي أسهمت
استلهامًا «لوثيقة الأخوة الإنسانية» التي وقعها البابا فرنسيس بابا الفاتيكان والإمام الأكبر شيخ الأزهر
لافتة لتهنئة المسلمين بشهر رمضان الكريم تنير شوارع شبرا، دكتور «شريف أديب يرحب