بعد التعييد المتأخر بحلول الشهر الكريم رمضان، الذي مر منه أكثر من نصفه، وللدواعي الكورونية تأخرت في تقديم التهنئة لأحبائي المسلمين
يروى أنه حالما، وقعت ما سُمِي بالنكسة، ذهب ناصر لعامر في قيادة الجيش ليتابع الجاري على الجبهة، فعرف أن عامر أصدر الأوامر بالانسحاب، فسأله
بينما السباق المحموم جاري بين دول العالم على أنواع وكم السلاح الذي تحوذه، وبينما الصراع محتدم بين بعض الحمقى المفتونين
ردد مرشد الإخوان هذه الكلمة التي اخترتها عنوان للمقال هذا، في فيديو شهير استخدمه الساخر باسم يوسف ليدلل على أن الرئيس الخائن مرسي كان يوجه من الجماعة ومن مرشدها، فأظهر المرشد يقول له القصاص القصاص ليقولها هو بصوت عالي للناس، فيسترضيهم، طبعاً مرسي لم يسمعه، وبعيداً عن
بينما أتوق شوقاً لعودة الحياة لطبيعتها، لكن أبداً لا أتمنى ولا أنتظر ولا أرى من أن من طبيعة الحياة أن
توصلت السويد إلى هذه القناعة تجاه مناعة القطيع، بعدما استقر عدد المصابين الجدد بكورونا، مؤخراً رغم زيادة عدد الاختبارات
لجأت أغلب دول العالم إلى فرض إجراءات "التباعد الاجتماعي" على مواطنيها، لأجل كبح انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19،
عيد وسط آلام من الحرمان من حضور للكنيسة للتمتع بالصلوات والتواجد في بيت ربنا ليس خوفا من كورونا
بالرغم من ما يكشفه كورونا -الفيروس التاجي- الذى سلب الاف البشر حياتهم من ضآلة الإنسان، برغم كافة انجازاته
بالرغم من ما يكشفه كورونا -الفيروس التاجي- الذى سلب الاف البشر حياتهم من ضآلة الإنسان، برغم كافة انجازاته العلمية والثقافية
في الوقت الذي يتهاوى النفط، وتهاوت أسعاره، وتحاول الدول المنتجة له أن تتكاتف بعد انشقاق صفوفها، وتناحورهم، وتنافسهم في
تقليص ساعات الحظر لعشر ساعات بدلاً من أحد عشر ساعة لراحة المواطنين وعدم الضغط عليهم والتيسير على الشرطة والتخفيف
المتابع لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل أن ينتقل فايروس كورونا لملعب الولايات المتحدة، ويجعلها تتصدر جدول
توقفنا في المقال السابق، عند الاتحاد الأوروبي واحتماليات تقوضه أو انهياره من الداخل بعد فشله في صد فايروس
توقفت المقال السابق عند الوضوح التام للفشل الذي ألم بخطوة ترامب بإلغائه لنظام التامين الطبي الذي كان مسمى أوباما كير
إن كان العالم بأثره لا يستطيع الجزم خاصة بعد ما ألم بالولايات المتحدة بتزايد مهول في كم الإصابات، ومن ثمة،
في الوقت الذي يؤكد فيه وزير داخلية التشيك بأنه فعلا قد تم الاستيلاء على طائرة المعونات
يفتعلون التوعية، وهم يتهكمون على ما تقوم به الدولة بل يتجاهلونه، ربما يعبثون بأمننا القومي، لا يفهمون
في وجهة نظري، أن الحكومة المصرية تأخرت في أن تأخذ إجراءات شديدة ومتشددة تجاه مكافحة
اندهشت كثيراً من ذلك التباطء الذي تمتعت به الدولة قبل أن تتخذ إجراءاتها الأخيرة، ليس لأن الأمر كان جد خطير فحسب،