قامت وزارة الثقافة بعمل جليل يصب في مصلحة التنوير يوم الجمعة الماضي ، حين أذاعت على قناة الوزارة وقناة هيئة الكتاب المناظرة التي كانت سبباً في
يبدو أن جائحة كورونا لن تغادر قبل أن نرى تداعياتها على العلاقات الدولية، بالتزامن مع ظهور
وعلم مصر ذو ثلاثة ألوان: الأحمر، يرمز إلى دم الشهداء. والأبيض، يرمز إلى العهد الجديد. والأسود، يرمز إلى العهد البائد.
وسط حصار بغيض تهاجمنا فيه «الكورونا» اللعينة من ناحية والدراما الرمضانية الرديئة، بشقيها الكوميدى
وصلتنى رسالة من الصديق د. بهى الدين مرسى الذى يقوم بمهمة تثقيف صحى عظيمة يجب
أصحاب العاهات الفكرية و البطون المنتفخة
بدايةً وُصِف السيد المسيح بأنه "الطبيب الحقيقي"، وهذا ما نردّده في الليتورجيا مثل أوشية المرضى:
ولأن مهمتنا هي تنوير عقول الناس فإنهرده هتكلم عن شخصية تكاد تكون عالميه وتمتلك عدد متابعين ومؤيدين بالملايين
- اتكاء يوحنا علي صدرك و احبك اكثر من الجميع (ايهما ابدي الحب ام الايمان) لكن ايا منهما يصلح ليكون بدايه الطريق
عندما وصلت إلي باريس في إبريل ١٩٧٤ التقيت في اليوم الثاني اثنين من كبار الفنانين المصريين
تم تحديد خمسة أمراض جلدية مرتبطة بـCOVID-19، يقول الباحثون إن الحالات قد تكون ناجمة عن
تصاعدت المعارك خلال الأسبوعين الماضيين على منصات التواصل الاجتماعى مهاجمة فقه ابن تيمية
لست أقلل من اهتمامى بالكورونا وسنينها، ولا أتصور نفسى «غير مبال» بخطورة الفيروس عابر القارات
الجيل الثالث فى العائلة مبهور بالمنسى وإخوانه، وهذا لعمرى تطور نوعى مهم، جيل شب عن الطوق
التحذير الذي أطلقته نقابة أطباء القاهرة كنا نتمنى أن يجد من يستمع إليه وبعد أن صدرت بالفعل قرارات الحكومة
لم أشاهده يوما دون ابتسامته الصافية حتى في أحلك الأزمات، ولم يفقد هدوءه وسماحته في واحدة
بلى ولكن.. أثق فى بعض من رجالات العمل الخيرى، ولكن ثقتى فى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب أشد،
حين نُسلِّمَ الأرضَ إلى الله/ سيكون علينا أن نُعيدَ الكونَ سيرتَه الأولى: نزرعُ الغاباتِ التى أحرقناها
احترفت الإعلانات -منذ بدايتها- تسليع المرأة وتحويلها إلى دمية، كانت كلمة «موديل» كلمة
اليوم الخميس فى الحادية عشرة مساء ستذيع وزارة الثقافة من خلال قناة الهيئة العامة للكتاب على اليوتيوب