تخيل عزيزى المدمن منك له لها ليها له له له، انك تصحى الصبح ولسه لا بيك ولا عليك وانت يا دوب فاتح حنكك زاويه 240 فهرنهايت
ترددت الجملة السابقة على لسان بطلتين من أبطال المسلسلات الرمضانية التي تُعرض حاليًا، قالتها
فى مقال «وقفة مع العدالة»، على صفحات «المصرى اليوم»، تساءل الدكتور زياد بهاء الدين: هل العدالة
تحدثنا فى العدد الماضى عن بعض حقوق الإنسان فى المسيحية، وذكرنا منها:
حاصل جمع دفعات المساجين المفرج عنهم بقرارات رئاسية خلال الفترة من (١٣مارس الماضى وحتى ٢٤ مايو الجارى)
بعد أن تحدثنا عن مفهوم الحرية وعَلاقتها بالبشر فى المقالة السابقة، لزِم أن نوضح أن الحرية ليست شرًّا
قامت وزارة الثقافة بعمل جليل يصب في مصلحة التنوير يوم الجمعة الماضي ، حين أذاعت على قناة الوزارة وقناة هيئة الكتاب المناظرة التي كانت سبباً في
يبدو أن جائحة كورونا لن تغادر قبل أن نرى تداعياتها على العلاقات الدولية، بالتزامن مع ظهور
وعلم مصر ذو ثلاثة ألوان: الأحمر، يرمز إلى دم الشهداء. والأبيض، يرمز إلى العهد الجديد. والأسود، يرمز إلى العهد البائد.
وسط حصار بغيض تهاجمنا فيه «الكورونا» اللعينة من ناحية والدراما الرمضانية الرديئة، بشقيها الكوميدى
وصلتنى رسالة من الصديق د. بهى الدين مرسى الذى يقوم بمهمة تثقيف صحى عظيمة يجب
أصحاب العاهات الفكرية و البطون المنتفخة
بدايةً وُصِف السيد المسيح بأنه "الطبيب الحقيقي"، وهذا ما نردّده في الليتورجيا مثل أوشية المرضى:
ولأن مهمتنا هي تنوير عقول الناس فإنهرده هتكلم عن شخصية تكاد تكون عالميه وتمتلك عدد متابعين ومؤيدين بالملايين
- اتكاء يوحنا علي صدرك و احبك اكثر من الجميع (ايهما ابدي الحب ام الايمان) لكن ايا منهما يصلح ليكون بدايه الطريق
عندما وصلت إلي باريس في إبريل ١٩٧٤ التقيت في اليوم الثاني اثنين من كبار الفنانين المصريين
تم تحديد خمسة أمراض جلدية مرتبطة بـCOVID-19، يقول الباحثون إن الحالات قد تكون ناجمة عن
تصاعدت المعارك خلال الأسبوعين الماضيين على منصات التواصل الاجتماعى مهاجمة فقه ابن تيمية
لست أقلل من اهتمامى بالكورونا وسنينها، ولا أتصور نفسى «غير مبال» بخطورة الفيروس عابر القارات
الجيل الثالث فى العائلة مبهور بالمنسى وإخوانه، وهذا لعمرى تطور نوعى مهم، جيل شب عن الطوق