طبيب يداوى الناس وهو مريض، الدكتورة شيرين الجيار، استشارى طب الأطفال بمستشفيات جامعة القاهرة
تخيل لما يكون القانون هو الي بيشرع الجريمة، طب تخيل لو القانون أنصف المجرم وسلم له الضحية
عندما تغيب الرؤيه الجمعيه في أي عمل أو مهمه أو مسئوليه عامه أو خاصه، ينطبق ذلك سواء كان ذلك
الجميع يتحدث عن أعراض وآثار كوفيد ١٩، الكحة الجافة فقدان حاستى الشم والتذوق والإسهال والصداع
وصلنا فى المقال السابق إلى أن الحوار العقائدى فى مسلسل «الاختيار» بين الأطراف منقوص إذا كان
تخيل عزيزى المدمن منك له لها ليها له له له، انك تصحى الصبح ولسه لا بيك ولا عليك وانت يا دوب فاتح حنكك زاويه 240 فهرنهايت
ترددت الجملة السابقة على لسان بطلتين من أبطال المسلسلات الرمضانية التي تُعرض حاليًا، قالتها
فى مقال «وقفة مع العدالة»، على صفحات «المصرى اليوم»، تساءل الدكتور زياد بهاء الدين: هل العدالة
تحدثنا فى العدد الماضى عن بعض حقوق الإنسان فى المسيحية، وذكرنا منها:
حاصل جمع دفعات المساجين المفرج عنهم بقرارات رئاسية خلال الفترة من (١٣مارس الماضى وحتى ٢٤ مايو الجارى)
بعد أن تحدثنا عن مفهوم الحرية وعَلاقتها بالبشر فى المقالة السابقة، لزِم أن نوضح أن الحرية ليست شرًّا
قامت وزارة الثقافة بعمل جليل يصب في مصلحة التنوير يوم الجمعة الماضي ، حين أذاعت على قناة الوزارة وقناة هيئة الكتاب المناظرة التي كانت سبباً في
يبدو أن جائحة كورونا لن تغادر قبل أن نرى تداعياتها على العلاقات الدولية، بالتزامن مع ظهور
وعلم مصر ذو ثلاثة ألوان: الأحمر، يرمز إلى دم الشهداء. والأبيض، يرمز إلى العهد الجديد. والأسود، يرمز إلى العهد البائد.
وسط حصار بغيض تهاجمنا فيه «الكورونا» اللعينة من ناحية والدراما الرمضانية الرديئة، بشقيها الكوميدى
وصلتنى رسالة من الصديق د. بهى الدين مرسى الذى يقوم بمهمة تثقيف صحى عظيمة يجب
أصحاب العاهات الفكرية و البطون المنتفخة
بدايةً وُصِف السيد المسيح بأنه "الطبيب الحقيقي"، وهذا ما نردّده في الليتورجيا مثل أوشية المرضى:
ولأن مهمتنا هي تنوير عقول الناس فإنهرده هتكلم عن شخصية تكاد تكون عالميه وتمتلك عدد متابعين ومؤيدين بالملايين
- اتكاء يوحنا علي صدرك و احبك اكثر من الجميع (ايهما ابدي الحب ام الايمان) لكن ايا منهما يصلح ليكون بدايه الطريق