اختبر العالم الذى تجبر وتكبر لأول مرة منذ زمن بعيد الشعور بالعجز وقلة الحيلة! والكبار الذين يظنون أنهم لا يخطئون.. الإخفاق!. واختبرت وسائل الإعلام امتحان أرض الواقع الذى لا يكذب ولا يقبل الترويج لنجاحات لا تثبتها التعاملات اليومية..!
.. وإلي قبل الخامس من يونيو 1967 بأيام قليلة كنت من جيل الأطفال الذين كانوا يخرجون من المدرسة (ساعة المرواح) هاتفين في الشوارع بكل قوة وحماس وعاطفة ينقصها المزيد من الفهم والكثير من الوعي ، ودون أن يدعوهم أحد إلي ذلك أو ينظمهم منظم ..
كان لابد أن تقف كل واحدة منهن بشرخها النفسى وإحساسها بالمهانة، تقف «منكسرة» تشعر بأن
علقت فى المسمار قناع مهزلة/ ومعاه قناع مأساه محزنة ابتلى/ بصيت لقيتهم يشبهوا بعضهم/ وأهو ده العجب يا أولاد وإلا فلا/ عجبى..
بعيدا عن كورونا، تلقيت رسالة مهمة من «د. يحيى نور الدين طراف»، يسأل فيها عن شفافية حسابات
في مثل هذا اليوم من 28 سنة استيقظت على اتصال من صديقي أحمد يزف اليه خبر قتلك. فرحنا
بدعوة من الدكتور محمد عبد الحليم مخيمر يعقد عدد من أصحاب المستشفيات الخاصة الكبرى
(بناء على تعليمات السيد رئيس مجلس الوزراء بضرورة ارتداء القمامة من السادة الموظفون الذين
عندما عُرض فيلم «الكرنك» فى مثل هذه الأيام عام 1975، كتب الدكتور يوسف إدريس- الذى
تحدثنا فيما سبق عن بنود «حقوق الميثاق العالمى»، والذى أظهر أهمية أن يتحقق للإنسان، فى كل مكان فى العالم، بضعة حقوق، ذكرنا منها:
فى واقعة تدمى القلوب، شهد مستشفى كفر الدوار بالبحيرة، والذى خصص للحجر الصحى للمصابين
صدقت توقعاتى فى بداية وباء الكورونا عندما قلت إن العلاج سيكون ما بين سندان الوسوسة العلمية
أسوأ ما ارتكبه الإخوان المسلمون بحقّ الخطاب الديني والتراث الفكري والإصلاحي هو إعادة
إنهم يحاولون تهويد التاريخ المصرى، قال بيجن: تعبت فى هذه المفاوضات تعب أجدادى فى بناء الأهرام!
المكان: أمام بوابة البنك. الزمان: قبل يومين. حارس الأمن: مش هينفع تدخلى يا حاجة لازم تكونى لابسة كمامة.
تربيت فى مدارس الأحد وأنا بعد صبى. ومدارس الأحد تدعو للفضيلة وتنبذ الرذيلة، وعندما كبرت وأبحر زورقى
لا يستطيع أحد أن يتجاهل الأرقام التى ذكرها الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى
اصبح من الصعوبة بمكان معرفة الحقيقة التي غالبا ما تغوص في الاف الاراء والاجتهادات والشائعات
تربينا وكبرنا وعلمنا الأهل والأصحاب وأهل الميديا أن السينما هى هوليوود وأن هوليوود هى السينما، وظلت المعلومة راسخة، لتتحول من معلومة إلى بديهية مثلها مثل المقدسات، لكن الحقيقة أن السينما مثلها مثل أى نشاط بشرى، يسهم فيها العالم كله، وليس معنى أن السينما الأمريكية هى الأغزر إنتاجاً، أنها هى الأفضل دائماً، وأنها هى الوحيدة فقط التى تستحق لقب السينما، هناك السينما الإيطالية
لا استطيع ان اكتب عن الشأن الأمريكى لأنه معقد ويحمل بين طياته تناقضات كثيرة