أتذكر قبل الست سنوات الماضية المشهد المصرى على المستوى السياسي والاقتصادي والأمني، كانت مصر موضوعا
من الجدير بالذكر أن هذه الأيام يشهد العالم كله استنفار لمواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)،
ذهبت أمس الى ميدان التحرير ، لركوب مترو الأنفاق ، فى طريقى لعودتى الى منزلى بالمعادى
فى دير السريان القبطى باب للهيكل الأوسط.يسميه البعض بالخطأ أنه باب النبوات.يربطه البعض بالخطأ بالإصحاح السادس
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في يوم 10 يونية من الشهر الميلادي بتذكار نياحة "وفاة " القديس العظيم
يلا نعدي بعض 🙄 لا...لا .....فهمتوا غلط طبعااااا🤨
أسس الآباء الكبار الولايات المتحدة الأمريكية على القيم السامية، وأقسم رجال عظماء مثل جورج
أقول لكم الحق .. لم أتصور في يوم من الايام منذ أن إلتحقت بكلية الهندسة عام 1956 و حتي عهد قريب
تكشفت التغيرات الجيوبلوتكية، خلال العقود الأخيرة من حيث تفكك النظام الثنائي القطب لتحالفات الحرب الباردة ، وانفصلت العديد من الدول كالاتحاد
عرفنا من أبائنا ونحن صغار ، أن مصطفى النحاس كان زعيما للأغلبيه بلا منازع ، ظل مصطفى النحاس
تطوران استراتيجيان يؤسسان عقيدة ترامب البازغه: اولا، قبل أن يصبح دونالد ترامب رئيسًا
قلقان من الوباء الذى ينتشر بسرعة .. و يصيب أعداد متزايدة .. يهمسون بأنها بالملايين .. و يضحكون
تطوران استراتيجيان يؤسسان عقيدة ترامب البازغه: اولا، قبل أن يصبح دونالد ترامب رئيسًا كان يدعو إلى سباق تسلح جديد. في 22 ديسمبر 2016
رحل عن عالمنا الفاني الراهب القمص "ساويرس الأنبا بولا"،وهو أول حالة وفاة لراهب
يروج البعض في الفيسبوك، أن جورج فلويد كان "صاحب سوابق" حيازة مخدرات و
وعدتك في نهاية المقالة السابقة ان يكون موضوعنا اليوم عن استحالة تكون الجينات في الطبيعة لكن اسمح لي ان أظل بعض الوقت
قصيدةُ حُبٍّ
لم نكن ولن نكون فى يوم من الايام ضد المطابة بتطبيق وترسيخ حقوق الانسان فى كافة دول العالم . والجماهير العريضة
في يوم استيقظت من النوم وتابعت كالعادة صفحات السوشيال ميديا والأخبار المحلية والعالمية
أود أن يكون الأمر (فقط ) هو تحريك عواطف التأييد بعد أن إنخفضت حرارتها.