او سيدنا مثلما تعلمنا من كنيستنا الوطنيه المصريه عذرا انبا روفائيل فمازال بيننا الجهلاء
أعزائي على الفيس بوك ـ النيل بالنسبة لأبناء مصر شيء مقدس ـ بل كان له مكانة كمكانة الإله ـ فتصورا معي مصر بدون النيل
ستمر أزمة كورونا كما مرت كل الأزمات، فلن يفنى العالم، ولن تختفى دول أو جزر من على الخريطة
قبل عدة أشهر مرت إحدى قريباتى بتجربة ملهمة، رغم قسوتها ومرارتها، هى فى نفس عمرى، تخرجنا فى
وصلتنى رسالة قصيرة من د. بهى الدين مرسى يحذر فيها من التساهل مع «الكوفيد ١٩» وإلغاء الإجراءات الاحترازية
من الذي قتل فرج فودة؟.. سؤال يحمل قدراً من السخرية بعد 28 عاماً على استشهاد المفكر الكبير، ومع هذا فإن الإجابة بسيطة للغاية.
واضح أن الجهود الدبلوماسية المصرية لا تقل عن الاستعدادات العسكرية لمواجهة أى احتمالات طارئة.. وقد شعرت بالارتياح من رد فعل الجزائر على
كان الناس يقولون بيقين «من لم يمت في الأهرام فلم يمت»، في إشارة إلى صفحة الوفيات الأهرامية العريقة.
استكمالاً للحديث حول الأمِّ الجميلة التى أحبَّتها الدنيا بأسرها، ويتنكّرُ لها كثيرٌ من أبنائها؛ أحدِّثكم اليوم
ومنهاج الجماعات الجهادية الإسلامية قاطبة يرى (أن أعظم وأرقى ميدان للتربية الإسلامية الصحيحة، وتزكية النفوس
عنوان هذا المقال له قصة جديرة بأن تُروى. ففى نوفمبر من عام 1974 دعتنى مؤسسة «دار الفن والأدب
ينتمى فيروس كورونا- واسمه العلمى كوفيد 19- إلى ما يُسمى مجموعة الفيروسات التاجية
الترغيب من الرغبة، والترهيب من الرهبة، وبين ترغيب وترهيب صكت «دار الإفتاء المصرية
تحدثنا فى المقالة السابقة عن أحد الجوانب من المعرفة القاتلة التى يسعى لها بعض الناس من أجل
فى فوضى المصطلحات ستجد تعبيرات شائعة مثل «رجل دين، عالم دين، فقيه»، هذه التعبيرات
اختبر العالم الذى تجبر وتكبر لأول مرة منذ زمن بعيد الشعور بالعجز وقلة الحيلة! والكبار الذين يظنون أنهم لا يخطئون.. الإخفاق!. واختبرت وسائل الإعلام امتحان أرض الواقع الذى لا يكذب ولا يقبل الترويج لنجاحات لا تثبتها التعاملات اليومية..!
.. وإلي قبل الخامس من يونيو 1967 بأيام قليلة كنت من جيل الأطفال الذين كانوا يخرجون من المدرسة (ساعة المرواح) هاتفين في الشوارع بكل قوة وحماس وعاطفة ينقصها المزيد من الفهم والكثير من الوعي ، ودون أن يدعوهم أحد إلي ذلك أو ينظمهم منظم ..
كان لابد أن تقف كل واحدة منهن بشرخها النفسى وإحساسها بالمهانة، تقف «منكسرة» تشعر بأن
علقت فى المسمار قناع مهزلة/ ومعاه قناع مأساه محزنة ابتلى/ بصيت لقيتهم يشبهوا بعضهم/ وأهو ده العجب يا أولاد وإلا فلا/ عجبى..
بعيدا عن كورونا، تلقيت رسالة مهمة من «د. يحيى نور الدين طراف»، يسأل فيها عن شفافية حسابات