لعل من أبرز النتائج السلبية التي خلفها ذلك الكيان السرطاني المخيف لقوى جماعات الإرهاب والتخلف عبر وحودهم بيننا بعناصرهم وقياداتهم المتطرفة ،
ونحن نعيش أزمنة المفاجأت التي نصنعها و نصيغها بأنفسنا أو تلك المفاجأت ت القدرية التي لا حول لنا فيها ولا قدرة على التعامل معها إلا بالقدر الذي
لعل من الجوانب الإيجابية القليلة الهامة عقب حدوث جائحة " كورونا " أنها نبهت العالم بقوة لأهمية البحث العلمي بشكل عام ، وفي مجال الصحة والتعليم الصحي وصناعة الدواء والمستلزمات الطبية والأجهزة المعاونة للقياس والتحليل والتشخيص بشكل خاص ..
لا ريب أن " الكلمة " حين تفقد مصداقيتها وحيويتها ككائن حي متجدد في مجتمع ما ، فإن هذا يعني أن أهل الإبداع فيه يرتكبون أخطر كوارث زمانهم ، لأن معنى هذا أننا بصدد تزييف واقع قد يبعدنا عن كل مسارات التقدم ، بل والانزلاق إلى هوة عميقة عبر منحدرات التغييب والتوهان ..
يبدو أن الدراما التليفزيونية و هؤلاء القائمون عليها لم يعد من بيت اهتماماتهم التجدد والمزيد من الاهتمام بتسبيك الطبخة بحرفية ومهارة تضيف إلى المتلقي
إذا كنا نفاخر دومًا بدور وبطولات كتائب البطولة والفداء من أبناء قواتنا المسلحة والشرطة في معاركهم ضد قوى البغي والشر مرتزقة الإرهاب ، ويقدموا أرواحهم على مذابح العطاء الوطني على كل شبر من أرض وطننا الغالي .. ..
يقول العالم " فرويد " في نظريته حول" نرجسية الاختلاف "، ما يشير إلى أن الاختلافات البينية مهما كانت بسيطة ، فاننا نجعل منها مرتكزاً هاماً في التركيبة الإنسانية الشخصية بعكس ما تم التعارف عليه عند أصحاب شعار " مُلاك الحقيقة المطلقة " ، وعليه فإن اعترافنا بأهمية الاختلافات وتقدير وجودها و دون بخس حق المختلف لإقامة شكل من التواصل الحميم المفيد والمثمر ، هنا فقط تبدو أهمية انضباط عمل الإعلام بشكل عام ، والإعلام الديني بشكل خاص لدعم فكرة القبول بالتنوع وإدارة آلياته بموضوعية و منهجية معتبرة ..
في هذا العام الصعب ( 2020 ) يكون قد مر أ75 عامًا على إلقاء القنبلة الذرية ومولد العصر الذري .. وفي هذا العام ـ أيضًا ـ تحل ذكرى مرور 45 سنة على هزيمة أمريكا في فيتنام وانتهاء هذه الحرب الباغية التي خسرت فيها أمريكا الآلاف من الجنود والبلايين من الدولارات ..وفي هذا العام احتفلت الأمم المتحدة والعالم أجمع لمرور 75 سنة على إنشائها ..
لا ريب أن تفشى ظاهرة التعصب باتت تجذر النزعة الإقصائية التى تحمل فى طياتها مفهوم الإرهاب الفكرى، الذى لا يعتد بحرية التعبير والرأى
لعل أن من أهم تبعات أزمة " كورونا " التي نعيشها ويعيشها العالم كله ، أنه كان بمثابة الحدث
منذ أكثر من 70 سنة طالع القارئ لجريدة الأهرام الخبر التالي " أوفد غبطة بطريرك الأقباط الأرثوذكس نيافة الأنبا يؤانس مطران الجيزة
ونحن نعيش الموسم الأهم لانتاج وعرض الأعمال الدرامية والفنية الرمضانية ، أرى أن " الكلمة " حين تفقد مصداقيتها وحيويتها ككائن حي متجدد في مجتمع ما ، فإن هذا يعني أن أهل الإبداع فيه يرتكبون أخطر كوارث زمانهم ، لأن معنى هذا أننا بصدد تزييف واقع قد يبعدنا عن كل مسارات التقدم ، بل والانزلاق إلى هوة عميقة عبر منحدرات التغييب والتوهان ..
على طريقة الحكي الشعبي عندما تكون الحكاية مضحكة رغم مأساوية مضمونها .، تحكي الكاتبة والشاعرة
رغم ظروف المعاناة من تفاقم أحداث انتشار وباء " كورونا" إلا أن عدم الامتثال للتعليمات الإدارية والصحية التي تقرض الحظر لازالت البيوت تطلق
يبدو أن الدراما في مصر المحروسة بكل أشكالها، وعبر كل العصور قد اعتبرها البعض " كلمة السر " في عكس صورة أحوال مجتمعاتنا .. إن كان ذلك في أزمنة الاستقرار الوهمي المرضي ، أو حتى في مراحل تحقيق الإنجازات الوطنية ..وسواء في عهود نجاح تللك الفنون الدرامية وازدهارها ، أو في حال ترديها وتراجع رسالتها..
في مقال رائع وهام للكاتب م . ثروت صموئيل " تناول فيها ظاهرة انتشارملصقات ولوحات إعلانية بالحجم الكبير في شوارع القاهرة المحروسة كريهة تقول
قد لا يكون من المقبول ــ بل هو مرقوض ــ العودة و اللجوء إلى أي فعل سابق ثبت وتم تجريمه لأنه كان مغايرًا لشعائر الإنسانية منافيًا لنصوص ألأعراف والقوانين المرعية حيث تكون عاقبته وبالاً ، ومغبته نكالاً ، ولذلك أتت جميع الضوابط الحاكمة للعلاقات و السلوكيات المتعارف عبيها في الدول التي تنشد
أمر بديع ما تابعناه ونتابعه خلال السنوات الأخيرة من فعاليات و أنشطة تثقيفية و اجتماعية وسياسية لدعم العمل في اتجاه تكوين كوادر شبابية تساهم في
نتابع من آن إلى أخر عشرات المقالات التي يحدثنا أصحابها بمرارة عن انتشار مظاهر القبح في شوارعنا ومؤسساتنا بكل نوعياتها حتى المعنية بأمور
الفلكلور القبطي يعني بكل بساطة : الفولكلور المصري ، ومن ثم فإن البحث في الفولكلور القبطي هو بحث في الهوية المصرية ، في مكوناتها الإنسانية