ارسل لي صديق عزيز مقالا كتبه كاتب تركي عن تاريخ العثمانيين الدموي ونظرا لاهميته كونها مكتوبا بقلم تركي أضعه بين يدي قرائي الأعزاء:
لأنى أنتمى لجيل يعترف بفضل الآخرين عليه، أقرر أننى تعلمت حرفة الكتابة بين مدارس صحفية
إخوان الوالى العثمانى وذيولهم فى الغرب الليبى، يطلبونها معركة، وهى لهم، والْحَسْمُ يعنى الْقَطْعُ
طالب رئيس البرلمان التونسى راشد الغنوشى، قوات الأمن بالتدخل لفض اعتصام نواب كتلة الحزب الدستورى
عام 1967، تسلم المتحف الأمريكى متروبوليتان للفنون معبد دندور المصري، الذى بُنى فى القرن الأول قبل الميلاد
ندرك جميعا، اليوم أكثر من أي وقت آخر، مدي ما يحيط ببلادنا من مخاطر ومدي ما تواجهه من تحديات
المستشار أحمد عبده ماهر والذي يُعد منارة للتنوير ببلدي، والذي بذل عمره وعلمه ووقته لرفض
أثارت قضية التحرش والاغتصاب المثارة حاليًا جدلاً واسعًا. وهو أمر صحى لأنه أخرج ما يقال في الغرف
لا أستسيغ ولا أوافق على استمرار استخدامنا- إلى الآن- مفردات الدولة العثمانية، سياسياً وثقافياً وإعلامياً
ويحسبنى البعض سفير النساء فى ممالك الرجال، أو المندوب السامى فى دولة الاحتلال، أو محاميا ونصيرا
مَن لا قوامةَ له على غرائزه، كيف يزعمُ القوامةَ على النساء؟! لهذا قال تعالى: «الرجالُ قوّامون
ليس لنا سواك يا رب.. وليس لنا ما نعتمد عليه إلا أنت، عالمين أنك القادر أن ترفع هذه الضيقة الشديدة
إن الوضع القائم فى السودان يمكن أن يقال عنه إنه وضع قائم مأزوم. والمأزوم من أزمة
جوزيف روبينيت «جو» بايدن (الابن) من مواليد الحرب العالمية الثانية، (وُلد ٢٠ نوفمبر ١٩٤٢)
إذا قبل العالم الإسلامى شعوباً وحكومات .. أن يحوِّل المدعو أردوغان .. كنسية صوفيا ( أو أيا صوفيا ) إلى مسجد .. وإذا لم ينتفضوا ضد هذا الأمر الهمجي الحقير المنحط ، انتفاضة مدوية ، فليس لهم الحق بعدها ، فى أن تحول آية دولة أوروبية مسيحية أى مسجد إلى كنيسة ..
أجرت إحدى القنوات الفضائية تجربة طريفة، مريرة. ارتدى شابٌّ ملابسَ نسائية فضفاضة وطويلة
كان صوت (أم كلثوم) يسيطر على عقلها ووجدانها، وتسرى رجفة عشق وشوق فى أوصالها
سؤال بسيط من السيسى لطفل صغير، يدل على رقة هذا الرئيس الإنسان، لو سأل كل أب ابنه هذا السؤال
كنت قد انتهزت فرصة الإقامة الجبرية بالمنزل بسبب جائحة الكورونا، وتفرغت للانتهاء
انتهت فرح من آخر امتحانات الثانوية العامة الثقيلة، كانت على موعد مع أصدقائها في مساء اليوم للاحتفال