إن أولئك الذين يطلبون الرب بغيرة صالحة وإيمان يراهم اللـه بسابق علمه كما من جبل ....أى من سابق علمه الإلهى العالى. ينظر إليهم ويعلن لهم بأنهم موضع عنايته ورحمته ومعونته وخلاصه .إنهم يستحقون النظرة الإلهية.
كيرلس الاول. عمود الدين بطريرك الاسكندرية اللامع والراعي والمفسر والمدافع انك اعظم من كتب باليونانية
للمسيحية دور مركزى في تقوية وصيانة ضمير العصر من الأنسياقات العدمية والمادية والأصولية
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي
قصة كنيستنا القبطية غاية في العجب؛ أشبه بإنسياب مياة النيل؛ فكما ينساب النهر هكذا تنساب قصة
ذكري تفوح منها ناردين سكيب رائحة ذكية.... عاش ابينا منسي سنوات قليلة لكنه انجز فيها حصاد السنين
ينتهي الصوم الكبير بمعناه الحصرﻱ يوم الجمعة الذﻱ يلي الأحد السادس من صوم الأربعين. ويحتلّ سبتُ لعازر مكانةً خاصةً
لما دنت ساعة انتقالها حضر التلاميذ إليها حيث كانت تقيم في بيت يوحنا الحبيب ، كي يودعوها
في المخابئ صارت حبوب الحنطة ظاهرة؛ التي لمختارﻱ الله القديسين؛ الذين تدربوا بقضيب الاستقامة والحق،
أرتضي مخلصنا أن ينزل عاريا الي مياه نهر الأردن ...ففرت المياه وفزعت من خالق الطبيعة . جاء الي الأردن ليغطس
تحتفل الكنيسة بعيد الختان المجيد في اليوم الثامن لولادة السيد الرب ( ٢٩ كيهك - ٦طوبة ) ، ففيه كان الوعد والعهد
تأتي أهمية المكتبات والكتب في أن من يفتشها يجد له فيها حياة أبدية؛ والكتب المقدسة امتداد للكتاب الإلهي؛ كتاب الكتب؛ كتابنا المقدس
المؤسسات عمومًا كائن حي ينمو ويتطور ، يمرض ويتعافَى ؛ لكنه يموت عندما يعطب
تحتاج الإدارة دائمًا إلى تحديث وتجديد مستمر؛ لأن الأنظمة تتآكل بالصدأ إذا بقيت في جمود
تدبير اقتصاديات الكنيسة لا بُد أن يتم بمخافة وتدقيق علمي ؛ حتى ينضج ويرتقي من حالة الخدمة
قصة كنيستنا القبطية غاية في العجب؛ أشبه بإنسياب النيل؛ فكما ينساب النهر هكذا تنساب قصة الكنيسة
نحلم بمشروع موسوعة قبطية في القرن الواحد والعشرين؛ تكون مؤلفًا إحيائيًا، يتضمن المعلومات العامة؛
تفرز المعاهد اللاهوتية العسل الحلو لحكمة الله؛ وتقوم بإعداد الخدام والكارزين
اللاهوت حاضر في كل شيء وفي كل أركان المعرفة؛ لأن العلم العالي هو الذي يدرس الفكر المتكامل
شهدت القديسة مارينا ، للحق وظفرت بالمواعيد الصادقة ، مجتازة العذابات بسمو ايمانها وثباتها . فورثت المجد