-عبد الله (يمد كفه الأيسر بعلامة الإمساك والقبض): عشان أصطاد إللي زيك..أجيبه. زي مَا أنا جيبتك دلوقتي.. وأسلمك تسليم أهالي إن شاء الله بإذن الله.
حلحلة منظومة التحرش فى الألفية الثالثة فى مصر لن تنجح إلا بمواجهة المسكوت عنه. علاقة
لا يمكن تأسيس خطاب دينى جديد ، دون بيان خطورة العقل المغلق الذى يستعصى على أى تجديد
المشكلة مش موضوع البيكينى واللا البوركينى (المايوه الشرعى) على الإطلاق، دى الظاهرة اللى على الوش
- يابيه عندنا خمس عيال ومش عارفين نربيهم - طيب خلفتوهم ليه ياإيهاب ؟
على هذه الصفحة كتب جارى العزيز أستاذ العلوم السياسية الكبير د. بهجت قرني عن (اللحظة المصرية) مناقشا
مرة أخرى تتصدر المرأة التونسية المشهد السياسى، وتواجه أخطر تنظيم إرهابى عرفته المنطقة العربية
كتبت كثيراً عن وهم الحجامة والترويج لها على أنها طب نبوى بالرغم من أنها بنت زمانها وبيئتها
من وإنت طفل مولود لحد ما بتكبر جسمك محتاج للتلامس والحميمية، لإن الحميمية ديه بتخلي عقلك يفرز مواد كيميائية تسبب السعادة، ومن غيرها الجسم بيتوتر وبيجوع للحميمية ديه، وحتى لو إنت مش في علاقة فيها حميمية ممكن تعوض ده نسبيا مع عيلتك أو أصدقاءك أو حتى مع حيواناتك الأليفة.
أمنيتي أن ينقضي نهار في بلادي ولا أكتب فيه "كل المساندة/كل الدعم" خاصة في ما يخص الحريات الفرديه أو الشخصية
أثناء قراءاتي للحظة التاريخية التي أسفرت عن ظهور ما أطلق عليها وقتها ب"الصحوة الإسلامية
من ضمن النتائج الجيدة التي ستحدث حال انتصار مصر سياسيا او حتى عسكريا في مواجهة التحديات
العالم فى يد الإنسان وليس في يد الله فقط.
يزيد عدد المساجد في السعودية على (90) ألف مسجد، ويزيد في مصر على (100) ألف مسجد
كل يوم بكتب عن حوادث تنمر وقبح وسفالة في مجتمع بيدوفيلي هائج بينظر لكل شئ حوله نظرة جنسيه سواء نساء او أطفال
ما الذى تنتظره من زعيم تنظيم إرهابى يهدد العالم أجمع، ويعيد للأذهان مصطلحات مهجورة تحت شعار «الخلافة الإسلامية» والمجتمع الدولى
ماشي بتصفح كده لقيت في وشي بوست ومقارنة حاططها شخص أهبل بين (العظيمة. د. نوال السعداوي. وهالة سمير). ضحك صح ؟ لأ والضحك الأكثر
اخيرا . وبعد سنوات من التكاسل والتباطىء . والتغطية على الأخطاء الجسيمة التى يقوم بها بعض الإكليروس
أحبائي، دعوني أعلن لكم من البداية أن هذا المقال ليس مريحا، بل مزعج فإن كنت لا تريد مزيدا من الإزعاج فلا تكمل قراءة هذا المقال
واحد "محتال" إشترى "حمار" و ملأ مؤخرته بالذهب غصباً عنه وخذه للسوق فى القرية .. الحمار لما نهق النقود الذهب تساقطت من مؤخرته فالناس إتجمعت ..