ها أنذا أجعل أمامك طريق الحياة وطريق الموت" طريقين أمام الإنسان عليه أن يختار أيهما يسير
كيرياليصون" صلاة ترددها الكنيسة بلجاجة فى نهاية كل صلاة من صلوات السواعى ، نكررها بالروح والحق لطلب الرحمة والمعونة
اجتاز المرض طبيعتنا نتيجة الخطيئة ، منذ أن كسر أدم وحواء الوصية ، كانت النتيجة الطبيعية عقاب الله لأن الله عادل "ملعونة الأرض بسببك
فى عيدهم نتذكر ما قدمه الآباء الرسل من خدمة قائمة على مبادىء روحية واضحة ، ونأخذ مثال القديس بولس الرسول
صرت للكل كل شىء لأربح على كل حال قوما" هدف الخدمة هو خلاص كل أحد ومعرفة المسيح والامتلاء بالروح القدس
الآباء الرسل كانوا نموذجا للراعى الصالح الذى يبذل نفسه من أجل رعيته ، متشبهين بالرب يسوع المسيح الراعى الصالح
الإنسان المؤمن لا يقلق أبدا ، لأن القلق ضد الإيمان الحقيقى ، والإيمان ليس مجرد اقتناع عقلى ، إنما هو عمل داخل القلب
تميزت خدمة آبائنا الرسل الأطهار بالتجوال والسفر ، تحملوا مشقة الانتقال من مكان الى آخر من أجل الرب
الكنيسة فى كل الأزمنة كانت بمثابة الأم التى تطبق قواعد المحبة من أجل احتواء الأزمات و الحفاظ على أبنائها
علية صهيون .. انفردت بأحداث هامة ذكرها الكتاب المقدس لم تحدث فى غيرها ، إذا كانت المكان الذى اعتاد
هبوب ريح عاصفة ، ألسنة من نار تسقر فوق رؤوس المجتمعين ، التكلم بألسنة ولغات مختلفة
الحياة هى نعمة من عند الله ، هى باب مفتوح دائما وليست دائرة مغلقة ، مع كل صباح فيها نختبر بركات جديدة يوميا من عند الله
وأما المعزى الروح القدس ، الذى سيرسله الآب باسمى ، فهو يعلمكم كل شىء ، ويذكركم بكل ما قلته لكم" حل الروح القدس
كل شخص منا معرض للوقوع فى مشاكل ، وهذا ليس عيبا ، ولكن المهم كيف يعالج المشكلة ويحلها
انطلاقا من المسئولية المجتمعية والدور التنموى الذى تقوم به أسقفية الخدمات الاجتماعية على مدار ما يقرب من ثمانية وخمسين سنة
انتهى عمل الخليقة فى يوم السبت بينما فى يوم الأحد كمل عمل الفداء، لذلك تقدس الكنيسة يوم الأحد الذى أصبحنا فيه خليقة
نحتاج فى هذه الأيام الى أن نحيا فى الأمل ولا نفقده ، أمل العودة الى الحياة مرة أخرى لعل لهذا السبب ظهر الرب يسوع لتلميذى عمواس
ليس لى فرح أعظم من هذا ، أن أسمع عن أولادى أنهم يسلكون بالحق" السلوك لا يقل أهمية عن الإيمان فقد جعله يوحنا الرسول
خطية الارتداد عن الرب أحد مشكلات الرعية فى كل العصور سواء الردة الروحية أو الفكرية أو الإيمانية
عشق اللغة القبطية لدرجة جعلته يجيد التحدث بها بطلاقة هو وأسرته ، عمل جاهدا على تعليمها