بناء المصانع بل والمدن الصناعية أمر افتقدناه طويلاً، فمنذ أن شيدنا المنطقة الصناعية بمدينة السادس
بداية أحب أن أؤكد على كامل احترامي للجيوش عامةً، وثقتي الخاصة في أن ثمة جيوش لا تتدخل في السياسة، و
شوف حضرتك عزيزي القارئ، لو حضرتك قاعد في مكانك كده، وحاولت ترجع بالذاكرة مش كتير، حتتذكر حادثة الغواصتين التركيتين اللتين
لست في مجال تقييم سنوي مؤسف ومعتاد، سأمته وسأمه كثيرين، مثلي لمكاسب ومميزات وخسائر
قرأت تصريحات مستشار أردوغان التي يقول فيها نافيا نية بلاده مواجهة مصر أو أي بلد آخر في ليبيا، وهذا أمر مفهوم ربما لا يزجوا بجيشهم
كلما سمعت كلمة القبائل، مرتكزاً على الخبرة التي استقيتها في القراءة والبحث في التاريخ الحديث والمعاصر بحكم دراستي والتخصص
كان الشغل الشاغل لدى الخبراء السياسيون والعسكريون المصريون إبان نكسة يونيو -الله لا يعيدها أيام
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الفريق البحثي بمركز التميز للفيروسات التابع للمركز القومي للبحوث، ت
السؤال الذي اخترته عنوان للمقال، يجب علينا التفكير فيه ملياً، فالمسألة ليست هينة، ولكل واحدة منها لها ظروفها وتقاليدها ومسانديها وداعميها،
لا أعرف بشكل قاطع، لماذا أكتب هذه الكلمات؟ هل لكوني أريد تسجيل تجربتي أم مشاركتها مع سيادتكم لعلكم تستفيدون منها،
دائما ما تبهرني القضايا التي يستطيع فيها الجاني أن يفعل فعلته ويقيدها المحققون ضد مجهول، نفس انبهاري بمجهولية
حين ضرب باسم مرسي مهاجم الزمالك بكوعه حاجب لاعب الأهلي سعد سمير ونزف الدماء، وخسر الأهلي المباراة بثلاثية،
أرسل لسيادتكم هذا الخطاب العلني لأني لا أستطيع أن أرسله لسيادتك مباشرة، ولا أثق في كوني سأنجح في إيصاله ل
كان أحد القضاة الفرنسيين جالساً في شرفة منزله يستنشق الهواء، وبالصدفة شاهد مشاجرة بين شخصين
بالرغم من أنني شاركت بها، وأذكر يومها وقت أن نزلت وصديقي وسرنا على الأقدام حتى
أوقفوا النشاط الرياضي وقت أن كانت الإصابات بفايروس كورونا بالأفراد والعشرات، ولما تزايدت للمئات
يدخل حلف شمال الأطلانتي "الناتو" الذي تأسس من قبل أمريكا وإنجلترا وعدة دول أوربية
مع الخطاب الذي ألقاه سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قاعدتنا الجوية بالمنطقة الغربية، وبالتحديد في سيدي براني
اهتمام الرئيس باثنين حدثت لهما حادثة وتوقفه لأجلهما، وإهداءه لهما خوذتين لا أستطيع فصله على الإطلاق عن اهتمام نفس الرئيس
معلناً كامل تقديري للمضمون الديني لهذه العبارة في عمومها، إذ غالبا ما تستخدم في دعوة دينية، وهي اللهم بلغنا رمضان