اهتزت أفئدة الأقباط منذ نحو أسبوعين بخبر ظهور طيف نوراني للسيدة العذراء مريم فوق منارة كنيستها بديرمواس بالمنيا, وكما تعودنا في مصرعلي مدي
ثمت ظاهرة غريبة في الفكر الثقافي والسياسي في مصر، وأعني بها : تدوير الفكر الثقافي والأدبي والسياسي، بمعنى اعادة انتاجه بحيث يتفق مع القدر
يا أحلى اسم بِكْتابي يا ورد وفُلّ يا زهر التلّ والوادي عَ بالي طُلّ اغمرني بحُبّك بزيادي يا ربّ الكُلّ
لم تصنعني سلطة تنفيذية او أمنية.. لم يكن لي واسطة او محسوبية.. لم يساعدني احد في الوصول إلى ذلك... والوحيد الذي وقف بجانبي في البداية ووضع
كنت هناك بدعوة كريمة من وزير الإعلام الكويتي عام ٢٠١٤ بصحبة الزميل والصديق والكاتب الصحفي الكبير محمد سيد صالح رئيس تحرير جريدة
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكرة تأجيل الانتخابات الرئاسية المقررة في الثالث
منذ أن عاد أمير من عند الحلاق ، وبراء الصّغيرة ابنة السّت سنوات لا تتوقف عن البكاء.
مازلنا حتى هذه السطور نجول مع الكاتب فى مروج الكلمات التى قالها الرب لتلاميذه ـ ولنا
ورث قداسة البابا تاوضروس الثاني – أطال الله حياته ومتعه بالصحة والعافية – العشق الشديد لمصر وللوطن
وقع وزير خارجية دولة النيجر مع نظيره التركي السيد مولود أوغلو في مقر وزارة الخارجية النيجيرية
الإتجار بالنساء والأطفال -الاستعباد الجنسي – الإكراه على البغاء – الحمل القسري : جرائم ضد الإنسانية
يكتنف الكنيسة القبطية الارثوذكسية العريقة بين الوقت والآخر مخاطر تأتى من داخلها ،
ظَهرَتْ في الفترات الأخيرة ربط الدين الإسلامي بالإرهاب، وهنا أوَدُّ أن أوضِح – وأنا المسيحي عقيدة – أنه برأيِ
تحتفل الكنيسة القبطية يوم 24 ابيب الموافق 31 يولية بعيد استشهاد الشهيد ابانوب النهيسي
كانت البداية حين زعم السياسي التركي إبراهيم كارغول، المقرب من أردوغان فى 28-7-2020 أن تركيا
بعد فشل كافة المحاولات الدبلوماسية عديدة للعمل باسم الإنسانية. نصت المادة ٢٣٠ من معاهدة سيفر للسلام التي تم التوقيع عليها فـي ١٠ آب/أغـسطس
لن نفرط في التهويل، حين نقول أن "الجيش التركي" منذ القديم وهو جيش احتلال،
يحتفل المسلمون هذه الأيام ببدأ شعائر الحج والوقوف بعرفات ، ومن المعلوم أن العرب
محمود بكري هو الشقيق الأصغر للإعلامي والبرلماني الكبير مصطفي بكري، الثنائي شكلوا ملحمة وطنية قادمة من عمق الصعيد الجواني فعبر مسيرة
فى تصور غير دقيق صور الصادق المهدى، رئيس وزراء السودان الأسبق، بأن مصر والسودان ارتكبا خطأ حين اقتسما