خلال الأيام الماضية تداول الإعلام المكتوب والإلكترونى الخلاف بين الأنبا أغاثون «أسقف مغاغة والعدوة
زفَّت إلينا وسائل الإعلام خبر أن دار الإفتاء -والحمد لله- قد حسمت قضية التجارب السريرية!!، الخبر يقول
اغتبط الحادبون على سلام الكنيسة بلقاء جمع البابا تواضروس بالأنبا أغاثون، أسقف مغاغة والعدوة
تبذل الدولة جهوداً رائعة فى مجال الصحة، ومشروع «100 مليون صحة» وما حدث فى مقاومة فيروس
التنميه ليست مجرد فقط ارتفاع في دخل الفرد بما يغطي إحتياجاته، ولا فقط ما تقدمه له الدوله أو الجمعيات
الجمعة الماضية، ذبح عدد من الأهالى بالإسكندرية عجولا «أضحية» ابتهاجًا بفتح ٦ مساجد جديدة بالمحافظة.
قبل أيام قليلة، احتفلت «الكنيسة القبطية الأُرثوذُكسية» ببَدء عام جديد للشهداء (التقويم القبطى
حفلت صفحات التواصل الاجتماعى فى الفترة الأخيرة بحصاد وفير من التعليقات النارية والاشتباكات
توقفت طويلاً أمام عنوان مقال الأستاذ «محمود مسلم»، رئيس تحرير جريدة الوطن، والذى نشره بتاريخ
علمت أن رئيس إحدي الجامعات المصرية قال إنه لن يقبل أن ترتدي أي طالبة زيا يخدش الحياء
الفيس بوك أصبح ظاهرة عالمية هامة لا يمكن إهمالها أو تفاديها، فهو مصدر للأخبار والحوادث، وناقل للثقافة والفن والتاريخ،
ياحبيبي أنا مبشربش المخدرات لكن أحليها فى عين الزبون عشان رزقى عليه ولاأنت عايزنى أقوله خلى بالك من صحتك
ما نحن فيه الآن من ترد وتراجع وأزمات لا تنتهي، ليس وليد اللحظة وليس عارض مفاجئ، ولكنه أعراض لمرض بدأ منذ عقود، وتراكم لخطايا بدأت أخطاء صغيرة....
ماذا ننتظر من إجيال مرت خلال العقود الخمس الماضيه وأكثر كانت ومازالت فريسه نهج فكري سلفي وهَابي رجعي ينظر للمرأه
وام من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم ( غلا 14: 6 )
ليس من وظيفة الكنيسة ملاحقة الكتاب والصحفيين فى ساحات المحاكم والقضاء لأن قاضى المسكونة هو الذى يحكم لها.
تحل اليوم الذكرى الـ19 لتفجيرات 11 سبتمبر، المعروفة في أوساط الجهاديين والتنظيمات الإرهابي
أتمنى من كل خدام التربية الكنسية إنها ماتتكلمش عن النيروز كبلح وجوافة وندخل في تفسيرات الفكهانية
ولا ألف سَيْل عَرِم، شديد لا يطاق، يهزم إرادة أهلنا فى السودان، أهلنا أهل عزيمة وإيمان، ياما دقت ع الراس طبول.
قضية مخالفات البناء، تحولت إلى مجال للمزايدة والادعاء والكثير من الجدل، تتداخل فيه الخيوط