فتاة طفلة عمرها 14 سنة، زوّجها أبوها، رغم إرادتها، لرجل يكبرها بأربعين عامًا، لكن الزواج
السينما التى مازالت تقول «لا» هى السينما التى ترفض امتهان كرامة وحرية الإنسان
طفلة لم يكتمل وعيها بعد لتعرف معنى كلمة «زواج»، لكل الأهالى يتطوعون بتقديم الرشاوى المبهجة
فى الذكرى الثلاثين لرحيل المعلم العاشر د. لويس عوض، لا بد أن يكون احتفالنا به أكبر من مجرد
وكأنها كانت «مفخرة» وبقت «مقبرة»، مقصده أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لم يتسلّمها شمعة منوَّرة
أوقفَ موكبَه الرئاسيّ حتى تمرَّ السيدةُ المُسنّة. ولما وجدها تتعثَّرُ فى خُطوها، ودثارُ الوهن يُدثِّرُها
خلينى أفاجئك.. إنتى مش بتحبى المدرس.. ولا متعلقة بيه.. إنتى بتحبى أبوكى.. وبتدورى عليه..
ما ان تاتي ذكري حرب اكتوبر المجيده-الا وتفوح رائحة الابطال الاقباط فيها لما قدموه من بطولات نادرة وشجاعة
فى أواخر أيام عمل البرلمان الذى انقضى دور انعقاده الأخير تم عرض مشروع قانون من قبيل التنظيم
ما أكثر كليات الإعلام فى مصر، وما أقل المواهب! وحين اختفى كشاف المواهب لظروف مختلفة
كارثتان حملتا لافتة الحشرية الدينية ممن يعتبرون أنفسهم حماة الإيمان وهيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
خلال الأيام الماضية تداول الإعلام المكتوب والإلكترونى الخلاف بين الأنبا أغاثون «أسقف مغاغة والعدوة
زفَّت إلينا وسائل الإعلام خبر أن دار الإفتاء -والحمد لله- قد حسمت قضية التجارب السريرية!!، الخبر يقول
اغتبط الحادبون على سلام الكنيسة بلقاء جمع البابا تواضروس بالأنبا أغاثون، أسقف مغاغة والعدوة
تبذل الدولة جهوداً رائعة فى مجال الصحة، ومشروع «100 مليون صحة» وما حدث فى مقاومة فيروس
التنميه ليست مجرد فقط ارتفاع في دخل الفرد بما يغطي إحتياجاته، ولا فقط ما تقدمه له الدوله أو الجمعيات
الجمعة الماضية، ذبح عدد من الأهالى بالإسكندرية عجولا «أضحية» ابتهاجًا بفتح ٦ مساجد جديدة بالمحافظة.
قبل أيام قليلة، احتفلت «الكنيسة القبطية الأُرثوذُكسية» ببَدء عام جديد للشهداء (التقويم القبطى
حفلت صفحات التواصل الاجتماعى فى الفترة الأخيرة بحصاد وفير من التعليقات النارية والاشتباكات
توقفت طويلاً أمام عنوان مقال الأستاذ «محمود مسلم»، رئيس تحرير جريدة الوطن، والذى نشره بتاريخ