لا للإتكالية والقضاء والقدر ولا للحتمية، فالإنسان يستطيع أن يخلق عالم كله حب أو كله كراهية، عالم فيه تضامن أو أنانية.
تلقيت رسالة ومكالمة تليفونية من الدكتورة هدى عبدالناصر حول «قانون التصالح»
وصلنا معا فى المقالات السابقة إلى أن تحصين الأديان من المنتفعين واجب إنسانى وحتمى
كأنه بالأمس فقط، ظلامُ الفاشية الإخوانية التى أوشكتْ أن تذهبَ بمصرَ إلى حيثُ لا عودة. نحنُ الذين
كعادتها دائماً قلعة الطب المصرى فى كلية الطب جامعة المنصورة تقدم لنا الجديد، منذ مركز الكلى
احتراز واجب، لست ضد الثورة الإلكترونية الرهيبة التى تكاد تكلفنا عقولنا، وتفقدنا صواب شبابنا، يقينا هناك
هذا المنتدى متفرع من الجمعية الدولية الفلسفية لابن رشد والتنوير التى تأسست فى عام 1994 فى القاهرة
تحدثت مقالة «هل اللقاحات آمنة؟!» عن شهادة بعض الأطباء والخبراء إزاء أخطار بعض اللقاحات
المشهد الأول»: مكتب مديرة قناة «آرتينز» الأستاذة «ليالى بدر»، فى مبنى قنوات
فتاة طفلة عمرها 14 سنة، زوّجها أبوها، رغم إرادتها، لرجل يكبرها بأربعين عامًا، لكن الزواج
السينما التى مازالت تقول «لا» هى السينما التى ترفض امتهان كرامة وحرية الإنسان
طفلة لم يكتمل وعيها بعد لتعرف معنى كلمة «زواج»، لكل الأهالى يتطوعون بتقديم الرشاوى المبهجة
فى الذكرى الثلاثين لرحيل المعلم العاشر د. لويس عوض، لا بد أن يكون احتفالنا به أكبر من مجرد
وكأنها كانت «مفخرة» وبقت «مقبرة»، مقصده أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لم يتسلّمها شمعة منوَّرة
أوقفَ موكبَه الرئاسيّ حتى تمرَّ السيدةُ المُسنّة. ولما وجدها تتعثَّرُ فى خُطوها، ودثارُ الوهن يُدثِّرُها
خلينى أفاجئك.. إنتى مش بتحبى المدرس.. ولا متعلقة بيه.. إنتى بتحبى أبوكى.. وبتدورى عليه..
ما ان تاتي ذكري حرب اكتوبر المجيده-الا وتفوح رائحة الابطال الاقباط فيها لما قدموه من بطولات نادرة وشجاعة
فى أواخر أيام عمل البرلمان الذى انقضى دور انعقاده الأخير تم عرض مشروع قانون من قبيل التنظيم
ما أكثر كليات الإعلام فى مصر، وما أقل المواهب! وحين اختفى كشاف المواهب لظروف مختلفة
كارثتان حملتا لافتة الحشرية الدينية ممن يعتبرون أنفسهم حماة الإيمان وهيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر