في هذا المقال نختم سلسلتنا ونحلل كيف كان الدور الأمريكي وكيف توصلت الإدارة المصرية لضرورة القفز لنقطة الحرب.
في هذا المقال نستأنف ما بدأناه من عرض للأوضاع الدبلوماسية والعلاقات السياسية وبالتحديد العلاقات
توقفنا في المقال السابق عند التغيرات التي طرأت على الإدارة الأمريكية حيال القضية والأزمة وعملية السلام بشكل عام
حرب أكتوبر واحدة من أعظم العمليات العسكرية التي لم تغير مجرى التاريخ العسكري وعلومه فحسب، ولكن مجرى التاريخ الإنساني
كلمة ناغورني تعني بالروسية جبال أو مرتفعات، أما كلمة قرة باغ فتعني الحديقة السوداء، فلذلك يمكن ترجمة الاسم إلى جبال الحديقة السوداء
لا أتحدث هنا عن مناورات تركية بحرية عسكرية أو برية لكني أتحدث عن مناورات سياسية، ضغوط
ما أن تحل ذكراه، أي الزعيم عبد الناصر إلا ونجد صفحات الصحف بمختلف أنواعها مطبوعة والكترونية تنضح بالكتابة
منذ فترة يروج رئيس مدغشقر لمنتج لم يخضع لاختبارات يقول إنه يُعالج كوفيد-19، وذلك على الرغم من تحذير منظمة الصحة العالمية
توقفنا في المقال السابق عند بعض المكاسب التي تعود على البلدان الثلاثة، أطراف اتفاق إبراهام، لكننا اليوم نستأنف رصد فوائد
لا شك في أن إقدام أي دولة على خطوة كبرى كتلك التي خطتها دولتي الإمارات والبحرين نحو إبرام السلام
توقفنا في المقال السابق عند بعض المكاسب التي تعود على البلدان الثلاثة، أطراف اتفاق إبراهام، لكننا اليوم نستأنف رصد فوائد قد تعود على رئيس الولايات المتحدة نفسه ومكاسب أخرى.
أفكاري في رأسي، ومقالاتي وإن -لا قدر الله- تم إعدامي، لن تعدم، ولن تعدموا أفكاري، لكني أتحدث عن المصارع الإيراني
أشكر القوات المسلحة التي تفهمت أن ما فعله كمساري قطار المنصورة عمل فردي، وأتمنى
المدققين في أفعال أردوغان، يدركون تماماً أنه يتبع نفس نهج بوتين في محاولاته قضم ما يستطيع أن يقضمه من كعكة شرق المتوسط الاقتصادية،
لا يخفي على أحد ذلك القائم بين فرنسا وتركيا، الدولتين بحلف الناتو، فرنسا تؤيد كل ما هو معادي لتركيا والعكس
بالصدفة البحتة، اقرأ هذه الأيام كتاب مذكرات الإعلامي حمدي قنديل، ومررت على واقعة رصدها في إطار رصده لأحداث الوطن وما مرت به مصر قبيل
منذ ردح من الزمن لم نلتقي تحت هذا العنوان الذي اتفقنا ومن زمن أبعد بكثير أنه ما أن يظهر إلا وتخلينا عن الحديث في السياسة والاقتصاد
بالرغم من يقيني أننا نعادي في ليبيا رأس مجنون مختل، يبحث عن أحلام الزعامة والسيادة على من
نتابع اليوم آخر حلقة -بإذن الله- من سلسلة مقالاتنا المعنونة بسؤال المقالات الثلاثة، رصدنا دوافع التدخل الدولي وأشكاله في لبنان،
توقفنا المقال السابق، عند سؤال المقال المعنون به السلسلة بعد أن توصلنا أن التدخل الدولي في لبنان لا يعتمد