استشهاد رمسيس بولس صاحب محل بلاسيكات و مفروشات
إن اللجوء للسجود عقب الفوز بمباراة كما فعل كابتن الخطيب او خلال التكريم بمهرجان
هل الدولة المدنية الحديثة تتطلب إعادة إسطوانات مشروخة وإعادة تدوير الفشل بعد فشله !؟أما ماذا
إستمتعت أمس بمشاهدة الفيلم الفرنسي " جاليلي أو حب الله " ،وإسترعى إنتباهي التشابه الكبير الذي يصل لحد التطابق بين ماحدث في محاكمة جاليليو من
قُضاة مصر الأجلاء.. شكرًا لإنصافكم جدنا العظيم "خوفو" حتى لا تضيع منا بوصلة الحقيقة
بص يا أخ علي ، في أسباب للرقي الإنساني والتقدم الحضاري ، وفي طبعا أسباب للتخلف والانحطاط
منذ بداية الازمة و صدور قرار العزل ادركت ان كلمة السر ستكون الدكتور مصطفى مدبولي، الذي
جذور الصراع الدائر الآن في أثيوبيا، والتفاعلات العديدة التي جرت بعد رسوخ تلك الجذور، يجعل النظر
منذ فجر التاريخ ومصر تكتب تاريخها العظيم بايادي المخلصين بدايه من مينا موحد القطرين الي الرئيس
لو عاش الكاتب المسرحى والشاعر الإنجليزى الشهير «ويليام شكسبير» ليومنا هذا، لفكر مليًّا قبل أن يتعاطى
لما مات الخليفة «هارون الرشيد» كان قد عهد بالخلافة «لابنه الأمين» وولاية العهد من بعده لأخيه «المأمون» وأودع
دخل صندوق «تحيا مصر» موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية للمرة الثالثة، بعد تحطيم رقم قياسى جديد. هكذا
بدايةً، لا أتشكك فى حق أى إنسان فى أن يكتب على صفحته وقائع حتى لو كان لها مذاق الاتهامات طالما يملك الأدلة القانونية
الاكتئاب كلب أسود ثقيل»، هكذا كان يصفه ونستون تشرشل، كان هذا الكلب الأسود يجثم على صدره يومياً، هناك آخرون
عندما نتناقش في أوطاننا التي تخضع للثقافة العربية، حول مفاهيم مثل الحداثة والحضارة والمدنية وحقوق الإنسان
كان الحديث عن آثار الحروب المدمرة للمجتمعات وللبشر بالمقالة السابقة، وحاجة الإنسان وبيئته
أردت ان اكتب ما رأته عينى ، حتي انهي حالة جدل كانت قائمة بين عقلى وعينى ، كان السؤال
في مشهد مهيب شيع الالاف الاقباط والمسلمين في قريه الرحمانيه قبلي وقراها ونجع حمادي وتوابعها المتنيح القمص
لم يمضِ شهر على مقالى المنشور بجريدة «الوطن»، بعنوان «المادة «98» المشبوهة»، بتاريخ
فى روسيا انطلقت الرحلة ويصطف مواطنوها المطيعون فى طوابير التطعيم، ويؤكد المسئولون بها أن بعض الدول -مثل الهند- تعاقدت معهم لتصنيع اللقاح وتوزيعه على مواطنيها.