بقرى اليومين دول دراسات كتير عن وضع النساء في الطب النفسي و فيه قصص تاريخية كتير بتوضح اد ايه الطب النفسي
- ببساطة لم أتعجب او أندهش من الحكم بل كان هذا المتوقع في ظل مجتمع تغلب قيمه الدينية على قيمه الإنسانية
بمناسبة صدور حكم قضائي بتبرئة من عروا وانتهكوا جسد سيدة الكرم السبعينية من (رجال ) في قريتها، اتذكر كلمة الراحل الرائع جلال عامر عندما قال " المواطن في بلادي برئ الى ان تثبت ديانته". بمناسبة صدور حكم قضائي بتبرئة من عروا وانتهكوا جسد سيدة الكرم السبعينية من (رجال ) في قريتها، اتذكر كلمة الراحل الرائع جلال عامر عندما قال "
إضافة مهمة لمنشور الأمس الذي يتناول حديث رئيس وزراء المغرب الذي بدا محتفياً بإنجاز الحكومة المغربية إبرام اتفاق التطبيع مع إسرائيل برعاية إدارة
هى تمرض ولكنها لا تموت .. برشا الفراعنة، برشا الأقباط والمسلمين، مهرجان من البهجة والألوان والفنون على مسرح مدرستها الإعدادية، مهرجان امتزجت فيه كل الأطياف، كل
بهذه الأبيات خرقت المحترمة نهاد أبوالقمصان حدادها على زوجها المغفور له الدكتور حافظ أبوسعدة
أيام قليلة ونطوى صفحات عام 2020 ونبدأ بعدها عاماً جديداً، وفى هذا الأسبوع حدثت
لن يقرأ هذا المقال! علّه أولُ مقالٍ لى لا يزورُ عينيه منذ عشرين عامًا، رغم أن كلَّ حرفٍٍ فى هذا المقال النازف
يوم الاثنين الماضي في مارثون السبق الصحفي سارع الاعلام الليبرالي الأمريكي والغربي، ومعهما
ويتساءل أنصار قضية «خلق القرآن»: إذا كان القرآن مكتملًا وتامًا قبل الخلق، فلماذا لم ينزل القرآن
ما إن نشرت «الوطن» بورتريه حول أحد الدعاة الذى تزوج ثلاثين مرة، حتى هوجمت الجريدة
بداية هذا الأسبوع، استهدف مقر هيئة الأمن الفيدرالي في جمهورية "كارتشايفا تشيركيسيا" الواقعة بشمال القوقاز الروسي، عبر هجوم انتحاري لشخص وفق
تطالعنا الأخبار يوميا تقريبا بجرائم مفزعه ومؤلمه بين تحرش جماعي وإغتصاب وكان آخرها الجريمه البشعه لإغتصاب طفلة معاقة ذهنياً عمرها ١٣ عاما
يحكي ان شابا في العشرينيات من عمره ، كان اسمه جمال وله اختان مريم وريم ، ووالديهما متوفيان.
(بعد 12 عاماً.. مصطفى حسنى يعتذر عن فيديو الحجاب قائلاً: «خالفت سُنّة النبى»)..
اعتدنا عندما نتحدث عن شخص ما رحل عن عالمنا أن حديثنا كله يبدأ بكلمة «كان»، وهذا معناه أننا نتحدث
تعريفه على «واتس آب» «أستغفر الله العظيم يارب». اسمها على «فيسبوك» «حسبى الله ونعم الوكيل
تريثت قليلًا فى الكتابة حتى تهدأ العاصفة التى هبت على ميت عقبة وضربت نادى الزمالك.. أعرف
بدأت عملية «التجريس».. أُركب «نورالدين المشالى» و«فاطمة» كل على حمار.. وأُجبر المشالى
مثل فراشة رقيقة تطوف لتجمع رحيق الزهور: (كلمة، ولقطة، وأغنية، ورقصة)، ثم تضمها برؤية حادة الذكاء