في الاسبوع الأول من هذا الشهر، أعلنت وكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا" تقديم مساعدات طبية لذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة "الزنتان" الليبية،
إن الشاب الذى يشعل سيجارة رغم علمه بمضارها، إنما يشعل فى الوقت ذاته، رغبته فى إحراق إحباطاته
شىءٌ مبهرٌ وعظيم أن تجتمعَ عقولٌ مصرية نابهةٌ فى جلسة عصف ذهنى مثمر حول فكرة نبيلة هى سلام الإنسان
فى أحد أهم أفلام السينما المصرية «مراتى مدير عام»، كان أشهر «إيفيه» هو المتداول بين «وكيل
كشفت قضية «سيدة الكرم» عن أجمل ما فى الشعب المصرى، التّـوق للعدالة، التعاطف الجارف مع أمنا
ولأن اسمه كمال وليم يونان الملاخ الشهير بكمال الملاخ فقد تعمدوا تجاهله وطمس تاريخه واحيانا نسب انجازاته لآخرين
تحدثنا فى العدد الماضى عن: القوة وماذا قال الأدباء عنها، وذكرنا مقاييس القوة.. ونتابع موضوعنا بنعمة الله..
بقدر سعادتى الهائلة بالمبادرة المحترمة والنشيطة خفيفة الظل والجادة فى نفس الوقت #اتكلم_عربى التى أطلقتها الوزارة النشيطة وزارة الهجرة وشؤون
ما إن حررت الرواية من غلاف السيلوفان وتابعت سطورها الأولى التى تقول: «فى مدينة «أ»، انتحرت ليلة السبت الماضى ربة منزلٍ تبلغ من العمر
لن أتكلم فقط عن سيدة الكرم لأُساير التريند .. و لن ألومك فقط على جملتك الأخيرة بشأن إعلاء القيم الدينية على القيم الإنسانية .. بل سأعاتبك مجملاً على ملف حرية الفكر و التنوير و وضعية النساء بشكلٍ عام في عهدك ..
الحرب الخامسة بدات كما تحدثنا عنها في الكلمات الاخيرة بزعم انهم يبحثون عن حقوق الانسان في مصر
قيم الأسرة"؛ هذا المصطلح الذي طالما تكرر خلال الأشهر الماضية في مصر، عند توجيه اتهام
احتراز وجوبى، لا تعليق ولا تعقيب على حكم القضاء، ومستقر أن القاضى لا يمدح ولا يذم، والطعن
فى باكستان التى نتهمها بأنها تسير نحو الدولة الدينية صدر قانون بإخصاء مرتكب الجريمة الجنسية، ونحن
بقرى اليومين دول دراسات كتير عن وضع النساء في الطب النفسي و فيه قصص تاريخية كتير بتوضح اد ايه الطب النفسي
- ببساطة لم أتعجب او أندهش من الحكم بل كان هذا المتوقع في ظل مجتمع تغلب قيمه الدينية على قيمه الإنسانية
بمناسبة صدور حكم قضائي بتبرئة من عروا وانتهكوا جسد سيدة الكرم السبعينية من (رجال ) في قريتها، اتذكر كلمة الراحل الرائع جلال عامر عندما قال " المواطن في بلادي برئ الى ان تثبت ديانته". بمناسبة صدور حكم قضائي بتبرئة من عروا وانتهكوا جسد سيدة الكرم السبعينية من (رجال ) في قريتها، اتذكر كلمة الراحل الرائع جلال عامر عندما قال "
إضافة مهمة لمنشور الأمس الذي يتناول حديث رئيس وزراء المغرب الذي بدا محتفياً بإنجاز الحكومة المغربية إبرام اتفاق التطبيع مع إسرائيل برعاية إدارة
هى تمرض ولكنها لا تموت .. برشا الفراعنة، برشا الأقباط والمسلمين، مهرجان من البهجة والألوان والفنون على مسرح مدرستها الإعدادية، مهرجان امتزجت فيه كل الأطياف، كل
بهذه الأبيات خرقت المحترمة نهاد أبوالقمصان حدادها على زوجها المغفور له الدكتور حافظ أبوسعدة