في مفارقة لا تخلو من دلالة، تزامن مع اصدار برلمان الاتحاد الأوروبي للبيان الخاص بالحالة الحقوقية المصرية،
على مدار أكثر من نصف القرن.. لاتزال القضية الفلسطينية هى مركز الصراع العربى- الإسرائيلى
ويا أخوتنا الأرثوذكس هلمُّوا نتحاور كلنا بنسمع عن"الموارنة" وعارفين إنهم عايشين في لبنان، وأغلبنا يعرف إنهم" كاثوليك"
1 - العنصر الكيميتي و هو المرتبط بارض مصر . و هو الذي اضفي الملامح المتوسطية علي وجه الانسان المصري .
قرار البرلمان الأوروبى بخصوص أوضاع حقوق الإنسان فى مصر يدق ناقوس الخطر
ذهب شخصٌ لزيارة صديقه المريض. قدّم له باقةَ زهور كتب عليها: (لا شفاك الله). اندهش الصديقُ
ويتساءلون: لماذا هذا «الهرى» حول أسباب النزول، وهذا «النكت» حول «الناسخ والمنسوخ» على
ربما الوحيد الذى كان أكثرنا فرحًا وسرورًا بعودة ثروت عكاشة إلى وزارة الثقافة هو شقيق
لولا أشق على الرئيس السيسى لتمنيت عليه تلقى (اللقاح) على الهواء مباشرة، وسط جمع من رموز
معظمنا يقرأ تاريخ قطع «الميكانو» أو «البازل»، قراءة دليل التليفونات الرتيبة المملة، قطع متناثرة
العلاقة ما بين الكاتب والشخصيات العامة لا علاقة لها بالأهواء، بل هى مرتبطة جذرياً بالانحياز الفكرى
«السلام هو هبة الله للإنسان»؛ فقد تحدثنا عن عَلاقة الإنسان بالله: بالتوبة عن الشر، وبعمل الخير
بجد كده كتير قوى، الناس دى بتشتغلنا، اشتغالة السنين العجاف من صوت حلو يشجيك، تخيل الدنيا
سألت طفلا في العاشرة من عمره من أبناء الجيران : معانا برتقاله وإحنا أربعة أفراد أنا وانت واختك نرجس
تحريم الانضمام إلي جماعة الإخوان الذي أصدره شيخ الأزهر خطوة رائعة ومحمودة ، غير أن توقيت هذا
كُشف منذ أسبوع عن هجوم سيبراني (إلكتروني) خطير وواسع النطاق على أغلب هيئات الامن القومي
غالبية الأطفال فى السنوات الأولى من أعمارهم يتصرفون بنفس السلوكيات، نفس البراءة والعفوية
أثار الكاتب الصحفى «إبراهيم عيسى»، خلال برنامجه «حديث القاهرة»، قضية على درجة كبيرة
المجتمع السلفى» الذى يعبر عن وصف المؤرخ «عبدالرحمن الجبرتى» للفواحش و«الأسافل
أكبر متعة أن تظل طفلاً، تتمتع بدهشة الطفولة، وبراءة الطفولة، وعفوية الطفولة، أكبر مكسب أن تجعل الكبار