فى حياة كل منا أيام لا تنسى، يمكن أن نطلق عليها بالفعل (أيام لها تاريخ) كما قام بتعريفها ببلاغة
ربنا الشافى المعافى، متوالية إصابة نفر من المشاهير بكورونا الأسبوع الفائت، خلّف أجواء
أمريكا طعمت ١٩٠ الف مواطن وتوزع نصف مليون جرعة علي المراكز يوميا
يتجددُ اللقاءُ مع أدعياء الفتن فى مثل هذه الأيام من كل عام مع أعياد الكريسماس يتفنّنون فى ضخ
أحتاج إلى موسيقاه الساكنة وجدانى، تنصت إلى إيقاع كلماتى، تُعبر عن امتنانها؛ لأنه رُغم ندرة موهبته، فى منتهَى التواضع؛ فهو «متاح» دائمًا، وليس «مُغلقًا، إلى وقت لاحق».
أصبحت الصوره المكرره والمألوفة للتعبير عن قبول الآخر وعن الوحدة الوطنيه واللُحمه الإجتماعيه صوره شيخ معمم يسلم علي ويحضن كاهن بلبس
رغم أن العالم يعانى من جائحة «كورونا»، التى أزهقت أرواح الآلاف فى العالم فى فترة قصيرة، وداهمت بلادنا لولا يقظتها- منذ اليوم الأول-
سؤال .. هل عندما يهنىء مسيحى مسلماً بالمولد النبوى الشريف يكون هذا إقراراً منه او اعترافاً بنبوة محمد عليه الصلاة السلام ؟ او حين يرسل احد الاقباط لأخيه المسلم بطاقة مكتوب عليها تهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك .. هل هو يؤمن انه مبارك ؟؟
يقع الكاتب فى مأزق مهنى عندما يبنى موقفاً يدرك أنّه معاكس لرأى الأكثرية من الناس. بيع من مذكّرات
سيودع المصريون العام الحالى بمشاعر باردة للغاية، وبتضرع إلى السميع العليم أن يُخرجنا بخير من تداعيات
منذ أكثر من ألفى عام تشير المراجع كالعهد القديم والجديد، وكتب التراث فى الهند والصين وروما القديمة، إلى عملية
أعتذر إذا «أقحمت» نفسى على تفاصيل شخصية فى حياة الرئيس السيسى، فهو الذى يعمق بطريقته المواطنة
(ما نرضاش، قلبى جوا يغنى والأجراس تدق لصرخة ميلاد.. تموت حتة منى الأجراس بتعلن نهاية
أكثر الأرقام إزعاجاً الرقم الذى ذكره اللواء خيرت بركات، رئيس الجهاز المركزى للتعبئة العامة
في مفارقة لا تخلو من دلالة، تزامن مع اصدار برلمان الاتحاد الأوروبي للبيان الخاص بالحالة الحقوقية المصرية،
على مدار أكثر من نصف القرن.. لاتزال القضية الفلسطينية هى مركز الصراع العربى- الإسرائيلى
ويا أخوتنا الأرثوذكس هلمُّوا نتحاور كلنا بنسمع عن"الموارنة" وعارفين إنهم عايشين في لبنان، وأغلبنا يعرف إنهم" كاثوليك"
1 - العنصر الكيميتي و هو المرتبط بارض مصر . و هو الذي اضفي الملامح المتوسطية علي وجه الانسان المصري .
قرار البرلمان الأوروبى بخصوص أوضاع حقوق الإنسان فى مصر يدق ناقوس الخطر
ذهب شخصٌ لزيارة صديقه المريض. قدّم له باقةَ زهور كتب عليها: (لا شفاك الله). اندهش الصديقُ