منذ نحو قرنين جاءت العائلة المقدسة إلى مصر تبحث عن الحماية لطفلها الوليد «يسوع» من بطش هيرودس
هل كان بإمكان أحمد مراد أن يقول رأيه الجرىء والمثير للجدل عن روايات نجيب محفوظ الذى قاله قبل نحو عام، فى معرض الشارقة للكتاب رقم
يقولون: «مع قرب نهاية العام الحالى، حاول أن تتخلص من أى شىء لا يستحق الانتقال معك للعام الجديد
فى عام 1977 دعيت للمشاركة فى مؤتمر عن الفلسفة الإسلامية بسان فرنسسكو بأمريكا وكان
توجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسى «بالتحول نحو دولة مدنية ديمقراطية حديثة»)، هذا التصريح المنسوب إلى رئيس الوزراء الدكتور «مصطفى
الهوية القومية.. تمثل أحد مكونات الآلة المفهومية والاصطلاحية الحداثية، المرتبطة بالتطور
لا تعرف منظمة الصحة العالمية، ولا مديرها العام «تيدروس أدهانوم جيبر بسوس»، طريق التفاؤل
لافت فى تقرير وزارة الداخلية الأسبوعى، عدد (٧٣٣) قضية فى مجال منع تداول الأرجيلة (الشيشة) بالمقاهى.. بمضبوطات بلغت (٤٠٦٤) أرجيلة..
المتطرف المتزمت المتشدد الحرفى السلفى، المطيع لشيخه المطوِّع لشعبه، خرج من دائرة الجيتو الضيق ليكوّن ويشكل مع
عدة أسباب تقف وراء تجدد القصف التركى مرة أخرى على منطقة «عين عيسى» بالشمال السورى، يتمثل
كان زمان في مراكز للتلمذة الصناعية تقوم بتدريب ( الحاصلين علي شهادة الإعدادية بمجاميع صغيرة جدا أقرب إلي
ما الذى تتوقعه من إنسان خان نفسه عدة مرات، وتقلب بين المبادئ وكأنها «فراش للمتعة»، وباع نفسه للشيطان،
«أنا البحر فى أحشائه الدر كامن فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتى».
ثلاثة من الموهوبين جمعتهم (دكة) واحدة فى معهد السينما، تحديدًا عام 63، كانت مصر فى حقبة عبدالناصر
خانة الديانة فى الرقم القومى.. وفى شهادة الميلاد.. إلخ.. هى من توابع الدستور الذى نصّ على أنّ (الإسلام
لا أنشغل إطلاقا بالإخوة بتوع عدم تهنئة الآخرين بأعيادهم ، فهؤلاء الإخوة عايشين في زلعة ، ولك
فى حياة كل منا أيام لا تنسى، يمكن أن نطلق عليها بالفعل (أيام لها تاريخ) كما قام بتعريفها ببلاغة
ربنا الشافى المعافى، متوالية إصابة نفر من المشاهير بكورونا الأسبوع الفائت، خلّف أجواء
أمريكا طعمت ١٩٠ الف مواطن وتوزع نصف مليون جرعة علي المراكز يوميا
يتجددُ اللقاءُ مع أدعياء الفتن فى مثل هذه الأيام من كل عام مع أعياد الكريسماس يتفنّنون فى ضخ