· كلمة بحبك زي ما قال أحمد ذكي في فيلم إضحك علشان الصورة تطلع حلوة هي عقد إلتزام من نوع فريد ، الكلمة دي عقد ارتباط روحي ، تعني انتقال قلب
هاتفتنى جارتى تطلبنى لأمر عاجل، وأن نتزاور فى حدود أوامر كورونا بالتباعد والكمامة والكحول. ذهبت إليها، فأخذت تهمس لى بعيدا عن بناتها الثلاث وأعطتنى ظرفا مغلقا به عدة كتب وأنا أغادر منزلها.
كل سنة وكل مسيحى على أرض المحروسة طيب، عيد ميلاد سعيد مجيد.. «وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ». (لو 2: 14).
نفقد الكثيرين من الأحباء في رحلتنا.. ولكن كم منهم نظل مفتقدين؟ أعلم أن رحيلك صعب على الكثيرين.. وبالتأكيد يتألمون أضعاف ألمي.. ولكني أعرف نفسي وأعرف أن ألم الافتقاد ألم لا يزول بالوقت.. بل أحياناً ما يزداد…
لقد طفح الكيل»، «وبلغ السيل الزُّبَى» حتى «لم يبقَ فى قوس الصبر منزع»، ثلاثة أقوال درج العرب
كل مجرمى المذابح فى تاريخنا المصرى ومن قاموا بمذابح ونخاسة لهم ميادين كبيرة فى تركيا ولهم مسلسلات وملاحم .
في إحدي قري مقاطعة زنزبار كان أحد الأشخاص الذي يدين بديانة الكونفشيوسية يكره جاره لأنه ليس كونفيشيوسي
بالاستقراء فى حياة السيد المسيح – عليه السلام – ووصاياه وما لاقاه من اضطهاد تتضح المثالية الكاملة
على أعتاب عام جديد يقف البعض فى مفترق طرق ما بين الموت والحياة، وكأن جنيناً وُلد من رحم الحزن
تتحول السوشيال ميديا أحياناً من ضرورة تعبير صحى إلى ماسورة صرف صحى، خاصة عندما يتعلق
الكلاب الضالة - وحدها- هي من رحبت بسليم الأول عند دخوله القاهرة، فالسلطان الدموي ألقى لها بجثث 10
«لا أجيد الإساءة لكن بالمقابل أتقن التجاهل وبشدّة..» عجبا، لو لم يجدوا «فيديو» لعبدالله رشدى يكيد للمسيحيين لافتكسوه، ولو لم يفتح فاه لاستنطقوه، ونقلا عن مواقع إخبارية معتبرة..
لم تكن الصواريخ التي انطلقت الاسبوع الماضي، باتجاه المنطقة الخضراء في بغداد هي الأخطر لهذا الفعل المتكرر
إياك أن تظن أن الفريقين المختلفين حول القرآن- «مخلوق » أو «غير مخلوق»- مختلفان فى مصدره
دخلت السيدةُ إلى الغرفة وقالت للجالسين شيئًا. لكن أحدًا من أفراد الأسرة لم ينتبه لوجودها ولا سمع
هدية مجلس الوزراء لإخوتنا فى عيد الميلاد المجيد، تقنين أوضاع ٦٢ كنيسة ومبنى تابعًا، وبذل
يستحق فيلم «المكالمة» لقب أفضل فكرة مجنونة لفيلم إثارة ورعب فى 2020
1300000 ( مليون وثلاثمائة ألف ) فتوي السنة دي!! ، يعني حوالي مائة وثمانية آلف فتوي في الشهر تقريبا!! ، يعني
منذ نحو قرنين جاءت العائلة المقدسة إلى مصر تبحث عن الحماية لطفلها الوليد «يسوع» من بطش هيرودس
هل كان بإمكان أحمد مراد أن يقول رأيه الجرىء والمثير للجدل عن روايات نجيب محفوظ الذى قاله قبل نحو عام، فى معرض الشارقة للكتاب رقم