ظل معتزاً بكونه فلاحاً، وفي آخر حوار معه قال لي: (كنت أسير حافي القدمين يومياً من بيتي حتى أصل إلى المدرسة).
خلال النصف الأخير من العام 2020، شهد الوجود الإخوانى فى القارة الأوروبية الذى ظل مسكوتاً عنه لعقود
فى عام ٢٠٠٨ تلقيت اتصالاً من الأستاذ وحيد حامد، كان يكتب فيلم (احكى يا شهرزاد)، وكانت بطلة الفيلم
مصيبتنا الخلط بين المجالات، وعدم وجود حدود فاصلة بين النشاطات، فلو حضرتك مدرب كرة قدم وتريد أن تعمل
فى مقال هام بـ «الأهرام» لـ «د.أحمد زايد» أستاذ علم الاجتماع المرموق يناقش فيه أوضاع الطبقى الوسطى
وحيد حامد» يبدع.. يناضل.. يسافر للعلاج.. يكتئب.. يبوح وأنا أستمع فى سنوات الوجع الأخيرة
معلوم، الوباء الإخوانى أخطر من الوباء الفيروسى، وكلاهما مُخَادِع وغادر، يتحين الفرصة ليضرب ضربته فى القلب مباشرة.
كشف الدكتور «محمد معيط»، وزير المالية، عن التعاقد على (٣٠) مليون جرعة من لقاح «استرازينكا
خلال أيام قليلة من نهاية العام الماضى ٢٠٢٠، فقدتُ عشرة أصدقاء مستحيل تعويضهم. بعضهم كانوا
انا مسلمة خريجة مدارس راهبات وتحديدا مدرسة "سانت جوزيف لراهبات قلب يسوع المصريات
· كلمة بحبك زي ما قال أحمد ذكي في فيلم إضحك علشان الصورة تطلع حلوة هي عقد إلتزام من نوع فريد ، الكلمة دي عقد ارتباط روحي ، تعني انتقال قلب
هاتفتنى جارتى تطلبنى لأمر عاجل، وأن نتزاور فى حدود أوامر كورونا بالتباعد والكمامة والكحول. ذهبت إليها، فأخذت تهمس لى بعيدا عن بناتها الثلاث وأعطتنى ظرفا مغلقا به عدة كتب وأنا أغادر منزلها.
كل سنة وكل مسيحى على أرض المحروسة طيب، عيد ميلاد سعيد مجيد.. «وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ». (لو 2: 14).
نفقد الكثيرين من الأحباء في رحلتنا.. ولكن كم منهم نظل مفتقدين؟ أعلم أن رحيلك صعب على الكثيرين.. وبالتأكيد يتألمون أضعاف ألمي.. ولكني أعرف نفسي وأعرف أن ألم الافتقاد ألم لا يزول بالوقت.. بل أحياناً ما يزداد…
لقد طفح الكيل»، «وبلغ السيل الزُّبَى» حتى «لم يبقَ فى قوس الصبر منزع»، ثلاثة أقوال درج العرب
كل مجرمى المذابح فى تاريخنا المصرى ومن قاموا بمذابح ونخاسة لهم ميادين كبيرة فى تركيا ولهم مسلسلات وملاحم .
في إحدي قري مقاطعة زنزبار كان أحد الأشخاص الذي يدين بديانة الكونفشيوسية يكره جاره لأنه ليس كونفيشيوسي
بالاستقراء فى حياة السيد المسيح – عليه السلام – ووصاياه وما لاقاه من اضطهاد تتضح المثالية الكاملة
على أعتاب عام جديد يقف البعض فى مفترق طرق ما بين الموت والحياة، وكأن جنيناً وُلد من رحم الحزن
تتحول السوشيال ميديا أحياناً من ضرورة تعبير صحى إلى ماسورة صرف صحى، خاصة عندما يتعلق