مع أفراح عام جديد وميلاد مجيد، يدعونا الكتاب المقدس إلى حياة الفرح الدائم بقوله: «فَلَا تَكُونُ إِلَّا فَرِحًا» (تثنية 16: 15)، ولكن.. كيف نفرح ونحن
قال أحد أقطاب السلفية مؤكدًا أنهم «بعيدون كل البعد عن الاشتغال بالسياسة على عكس الإخوان المسلمين»، لأنهم مسجلون على أنهم حزب مدنى بمرجعية إسلامية، وكل جهودهم هى للعمل الدعوى، وحماية الإسلام
فى صيف 1956، حصلت على شهادة الثانوية العامة، وكُنت من العشرة الأوائل. وسمح مجموعى بأن أختار أى كلية نظرية وأى قسم فى تِلك الكُلية.
هل سنسمع فى حياتنا عن اقتحام مبنى البيت الأبيض؟.. هل سيأتى هذا اليوم؟.. لا تستغربوا فلا أحد كان يتصور اقتحام مبنى الكابيتول على يد أنصار
احتلت قضية الحواجب وإزالتها ركناً مهماً فى مباحث الفقه وركن الفتاوى، آخرها الفتوى التى كانت
سلام على المسيح عليه السلام فى يوم مولده، سلام على الرسول العظيم ناشر المحبة، وصاحب الهتاف الجميل «الله محبة».
ليلة رأس السنة لا تعنى لى شيئًا ولا أحتفل بها أصلًا»، عبارة ليست غريبة على «عبدالله رشدى»، وهى تُضاف إلى
للمرة الألف يتأكد لنا أننا لا نخوض «حرباً تقليدية»، وأن ساحة الحرب ليست على الجبهة فى سيناء، أو فى
الكابيتول هو المبنى الذى يضم مجلس النواب ومجلس الشيوخ، والذى ظل هادئاً، رمزاً للمهابة
اهتمت الكنيسة المسيحية بالتربية وخدمة التعليم المدنى ، والحقت داخل اسوار الكنائس مدرسة لتعليم
ظل معتزاً بكونه فلاحاً، وفي آخر حوار معه قال لي: (كنت أسير حافي القدمين يومياً من بيتي حتى أصل إلى المدرسة).
خلال النصف الأخير من العام 2020، شهد الوجود الإخوانى فى القارة الأوروبية الذى ظل مسكوتاً عنه لعقود
فى عام ٢٠٠٨ تلقيت اتصالاً من الأستاذ وحيد حامد، كان يكتب فيلم (احكى يا شهرزاد)، وكانت بطلة الفيلم
مصيبتنا الخلط بين المجالات، وعدم وجود حدود فاصلة بين النشاطات، فلو حضرتك مدرب كرة قدم وتريد أن تعمل
فى مقال هام بـ «الأهرام» لـ «د.أحمد زايد» أستاذ علم الاجتماع المرموق يناقش فيه أوضاع الطبقى الوسطى
وحيد حامد» يبدع.. يناضل.. يسافر للعلاج.. يكتئب.. يبوح وأنا أستمع فى سنوات الوجع الأخيرة
معلوم، الوباء الإخوانى أخطر من الوباء الفيروسى، وكلاهما مُخَادِع وغادر، يتحين الفرصة ليضرب ضربته فى القلب مباشرة.
كشف الدكتور «محمد معيط»، وزير المالية، عن التعاقد على (٣٠) مليون جرعة من لقاح «استرازينكا
خلال أيام قليلة من نهاية العام الماضى ٢٠٢٠، فقدتُ عشرة أصدقاء مستحيل تعويضهم. بعضهم كانوا
انا مسلمة خريجة مدارس راهبات وتحديدا مدرسة "سانت جوزيف لراهبات قلب يسوع المصريات