بدأت أنظار الباحثين وأطباء العناية المركزة تتجه إلى العلاقة بين البدانة وعلاقتها بنسبة الوفيات فى كوفيد ١٩
ما يحزن القلب، الشماتة والمكايدة فى الدكتور على عبدالعال، كونه غادر موقعه على رأس مجلس النواب
تحدثنا فى مقالة سابقة عن دائرة السلام التى يحياها الإنسان مع الآخرين، والتى تستند إلى إدراك قواعد الإنسانية
إن مصطلح العلمانية عانى من سوء الفهم لسببين: السبب الأول مردود إلى القول إنه مرادف للإلحاد باعتبار أنه
أنا لا أخجل من طرح نفسى على الورق، لأن تجارب الحياة هى التى تدربنا: كيف نكون أنفسنا؟
بداية لك الحق في معاداة القمر أو جزر القمر فلك الحق في معاداة أيا كان. لكن من الضروري أن تعرف عدوك !!
فى الليلة الظلماء يُفتقد البدر، هكذا قلت عندما قرأت كتاب «اسمى بولا» للناقد الفنى والصحفى الدؤوب أيمن الحكيم
لأن عظماء الفن رغم الغياب ورغم أنف طائر الموت الكريه الذى ينقض ليسلبهم الحياة فهم باقون يتحدون
خلف كل «جريمة منظمة» سوف تجد «فتوى» تنظمها وتبررها بفرع ضعيف من التراث، وتؤصلها
أغبط الشيخ «خالد الجندى» على «اللوك الجديد»، بعض من التغيير مطلوب، طَلّة لطيفة ومفاجئة
وبدأت «صفحة» جديدة من «كتاب» الزمان.. «زهرة» أخرى، تطل من «بستان» الوجود، ترى أنعرف القراءة؟ وهل نجيد فن التعامل مع الزهور؟ تمنحنا الحياة وقتًا إضافيًا لكى نثبت بالأدلة القاطعة أن بين ضلوعنا «قلوبًا» عاشقة، خيّرة، عادلة، ونستحق أن يمتد بنا العمر سنة أخرى.
لا أتذكر سوى أن بينى وبينه لقاءات عابرة لم تتجاوز أصابع اليد، آخرها، ربما قبل بضع سنوات مداخلة
علَّ البعضَ لا يعرفُ أن كلمة «كريسماس» مصرية صميمة. وهى تجميع كلمتين: «كريست
ما ظهرت الفاحشة فى قوم حتى يعلنوا بها، ولذلك نحذر من يعلنون الفاحشة فى المسلسلات والأفلام ومواقع
مع أفراح عام جديد وميلاد مجيد، يدعونا الكتاب المقدس إلى حياة الفرح الدائم بقوله: «فَلَا تَكُونُ إِلَّا فَرِحًا» (تثنية 16: 15)، ولكن.. كيف نفرح ونحن
قال أحد أقطاب السلفية مؤكدًا أنهم «بعيدون كل البعد عن الاشتغال بالسياسة على عكس الإخوان المسلمين»، لأنهم مسجلون على أنهم حزب مدنى بمرجعية إسلامية، وكل جهودهم هى للعمل الدعوى، وحماية الإسلام
فى صيف 1956، حصلت على شهادة الثانوية العامة، وكُنت من العشرة الأوائل. وسمح مجموعى بأن أختار أى كلية نظرية وأى قسم فى تِلك الكُلية.
هل سنسمع فى حياتنا عن اقتحام مبنى البيت الأبيض؟.. هل سيأتى هذا اليوم؟.. لا تستغربوا فلا أحد كان يتصور اقتحام مبنى الكابيتول على يد أنصار
احتلت قضية الحواجب وإزالتها ركناً مهماً فى مباحث الفقه وركن الفتاوى، آخرها الفتوى التى كانت
سلام على المسيح عليه السلام فى يوم مولده، سلام على الرسول العظيم ناشر المحبة، وصاحب الهتاف الجميل «الله محبة».