بمجرد الإعلان عن تصفية صرح الحديد والصلب، استلفتنى (الغبطة) التى لوّنت تغريدات
استطاعت زميلتنا عايدة الشريف وكانت من الشخصيات التى تجيد الإلحاح فلا تتراجع إلا بعد
ليس أشهى من حبّة تمرٍ قدّمتها لى يدٌ قبطية لأكسرَ بها صيامى مع أذان المغرب فى أحد أيام رمضان
الإرهاب فكرٌ قبل أن يكون «كلاشينكوف»، ولن نستطيع أن نجتث جذوره اللولبية قبل أن نفهم من
دار الإفتاء المصرية تعلن عن حجم الفتاوى لعام 2020 بتخطيها حاجز المليون بثلاثمائة ألف، بزيادة
احتفل مَسيحيو الشرق أمس بعيد «الغطاس»، وهو تذكار معمودية «السيد المسيح» بيد «يوحنا المَعمدان» فى نهر الأردن: «حينئذ جاء يسوع من الجليل
العالم فى يد الانسان و ليس فى يد الله فقط.
الفنانة «رانيا يوسف» فى قفص الاتهام، والسبب الرئيسى الحديث عن «بروز مؤخرتها
هل تستأهل واقعة سيدات «نادى الجزيرة» كل هذا الصخب والتداعى الأخلاقى المشبوب بالتحريم
في سابقة جريئة ونادرة في السينما المصرية، تمَّ عرْضُ فيلم «حظْر تجوُّل» للمخرج وكاتب السيناريو (أمير رمسيس) بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى
تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار الخاص الذى قدمته كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر
قول جبران خليل جبران «أنا لا أجيد ثقافة الإِساءة، لكن بالمقابل أتقن مبدأ التجاهل وبشدة
كان أستاذنا المخرج الكبير «صلاح أبوسيف» يدرس لنا فى السبعينيات من القرن الماضى مادة الإخراج
أصابت الكورونا 92 مليونا وقتلت 2 مليون إنسان فى العالم حتى الآن، ومنهم الآلاف من الشعب المصرى
١٥ يناير ١٩٤٠ كان بالتأكيد يومًا سعيدًا للطفلة الصغيرة «فاتن حمامة» ولأسرتها، ولكنه كان أيضًا يومًا سعيدًا للسينما المصرية التى كانت فى بداياتها تبحث عن صنع تاريخها وأمجادها وتفردها.
ما أحوجنا هذه الايام الي تبني ونشر وتفعيل ثقافه التسامح في عصر تزداد فيه التوترات والتعصب والتطرف ونفي الآخر المختلف، والذي ربما يقودالي
يوم 27 مايو 1931، من القرن الماضى، تأملت الأم «زينب»، المولودة الجديدة، وتساءلت، أهذه هى الطفلة الفاتنة، التى حملتها فى حنايا جسمى، وأطعمتها، وسقيتها، من دمى، ومائى، وأعصابى، وأحلامى ؟؟. والأب «أحمد»، احتار كيف سيكون مستقبلها، وإضافتها الى الأسرة .
هل من الممكن أن نصدق كل هذه الاتهامات التى وجهت تصريحا أو تلميحا إلى وزير الإعلام الأسبق صفوت الشريف؟.
هل تؤثر الاخلاق الدينية للافراد والشعوب على العمل والاقتصاد ؟ وهل هناك ارتباط بين المعتقدات
يدور لغط على وسائل التواصل الاجتماعى حول مقتل سعاد حسنى بتدبير من أحد رموز نظام الرئيس السابق مبارك بسبب مذكراتها التى ستفضح فيها