ما النشوز الذى سيعتمد عليه الرجال فى البرلمان لإفشال واغتيال قانون حبس مَن يضرب زوجته؟ وهل ممن الممكن أن يكون الرجل ناشزاً؟
لماذا يغتصب الرجال؟ لا يجوز أن نُبرّر الاغتصاب بأنه «مرض نفسى»، حتى لو ارتبط بـ«السادية».. لأنه نتيجة تنشئة
ثارت دور الإفتاء والمؤسسات الدينية الإسلامية الرسمية وغير الرسمية ومعهم السلفيون وولاة أمور الدين وأصحاب
شعار واحد رحنا نردده منذ ثورة 1919 مع تنويعات فى الكلمات المعبرة عنه لأكثر من قرن. إنه شعار الوحدة الوطنية
تحدثنا فى مقالة سابقة عن أهمية التنوع فى حياة البشر وبناء المجتمعات، وأن الأبحاث قد أشارت
فى واحد من أصدق مشاهد السينما المصرية، يستدير الطبيب الملتحى بعد أن أتم عملية وضع لمراهقة
حلّ بى غضب وحزن بالغان للغاية، وذلك إثر تتبعى للجريمة البشعة التى سُميت إعلاميًا جريمة «طفلة التعرية
رأيت بعض الأديبات البازغات.. والناقدات الفضليات والناشطات المنتميات لحزب «النساء قادمات
صباح الخميس الماضى، سقط من الضحايا المدنيين فى منطقة الباب الشرقى، قرب ساحة الطيران ببغداد
بمناسبة قانون حبس الزوج الذى يضرب زوجته خمس سنوات، والذى أشك فى أنه ستتم الموافقة
سعدت كثيرا بافتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى لمشروع مستقبل مصر لاستصلاح نصف مليون فدان على محور الضبعة الساحل الشمالى. السبب أن الدولة
ما هذه الجرأة التى صار يتحلى عدد ممن نطلق عليهم رجال الدين، رغم أن الإسلام قبل أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان مع نزول الرسالة المحمدية، ألغى الكهنوت.
تصوروا أننا على مدار أسبوعين كاملين نحاول الحصول على إجابة من وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالى حول امتحانات نصف العام الدراسى.
الرجل المحب، والمرأة الحُرة، أمران لا يجتمعان، حتى فى الحكايات الخيالية، وأحلام المحال.
- لاشك أن شباب هذه الثورة كان يختزن فى أعماقه مخزونًا حضاريًا ضخمًا، يرجع إلى أيام الفراعنة (رمسيس وتحتمس وأحمس.. )، كما كان يختزن حبًا جبارًا لوطنه الرائع مصر، بمخزونها الحضارى: الفرعونى والقبطى والإسلامى والمعاصر...
على الهواء مباشرة أطلق الرئيس السيسى أضخم مشروع قومى لإعمار الريف المصرى، بتمويلات مصرية، وشركات مصرية، وبخامات وبسواعد مصرية.
إن القلم أقوى كثيرًا من السيف هذا المثل الذى صاغه الروائى السياسى ” إدوارد بولور أيتون”ينطبق بكل المقاييس على مؤلفات المفكر والكاتب الليبرالى الدكتور طارق حجى. فهو رجل من طراز فريد ونادر، الرقى والثقافة ودماسة الخلق من أهم صفاته
منذ نحو ثلاثين عامًا، وفى أحد البرامج الإذاعية، حكى المعمارى د.يحيى الزينى حكايته مع بناء مقر السفارة المصرية فى «طوكيو»، (فى ستينيات
سيذكر التاريخ للسادات بكل فخر أنه في أكتوبر1973 قد أنهى أسطورة دولة إسرائيل الصهيونية، ولكن سيذكر التاريخ له أيضًا بكل حزن أنه قد أنهى
العديد من الأطراف داخل أثيوبيا؛ سواء المعارضين لآبي أحمد رئيس الوزراء الاثيوبي