إن كنتَ تعرفُ «بيكار»، وتصافحُ لوحاتِه بين الحين والآخر، فأنت على ما يُرام وصحتك النفسية ومذاقُك الفنّى بخير، ولا خوفٌ عليك من البوار الذهنى
أُنشئت اللجنة العليا الدائمة لحقوق الإنسان بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء رقم ٢٣٩٦ لسنة ٢٠١٨
تصريحات وزير الخارجية الأمريكى، أنطونى بلينكن، عقب يوم واحد من توليه منصبه، أن بلاده تنوى
رغم أننا نشهد حاليا تراجعا واضحا في إصابات ووفيات الموجة الثانية لجائحة كورونا بمصر
إن كنتَ تعرفُ «بيكار»، وتصافحُ لوحاتِه بين الحين والآخر، فأنت على ما يُرام وصحتك النفسية ومذاقُك
30 يناير 1948، كان يومًا حزينًا، مأساويّا، فى حياة الشعب الهندى، وفى حياة الشعوب المناضلة من أجل السلام، واللاعنف، والسيطرة الأجنبية، والعدل، والحرية.
بين الولادة وبين الوفاة
ة ألا و هى رسالة السلام و المحبة, و يعتبر ميلاد المسيح من أقوى المعجزات على مر تاريخ البشرية
«التيار الإسلامى وجد ليبقى والإخوان مكون أصيل فى نسيج المجتمع المصرى»، أدهشتنى تلك العبارة التى أدلى بها د. حسن نافعة لأحد المواقع الصحفية،
«الأنسَنَة» لفظ متداول في الأوساط الثقافية الأكاديمية منذ فترة ليست بالطويلة، ولاسيما في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية، ويُرادُ به النزعَة الإنسانية.
كان يفترض أن يكون إدوارد سعيد من أشهر خريجي كلية فيكتوريا (الإسكندرية) إلى جانب الرفاق المشاهير الآخرين: الملك حسين، وعمر الشريف،
هكذا كنا نناديه ونخاطبه: الأستاذ صفوت الشريف، وزير إعلام مصر، وإذا كنت أقول وزير إعلام مصر لأنه تقلد المنصب طويلًا وربما قالها يوما أنا آخر
لم أجد تعريفاً عملياً للوطنية والانتماء أفضل من دموع أبطال كرة اليد بعد مباراتهم الأسطورية مع منتخب
ما النشوز الذى سيعتمد عليه الرجال فى البرلمان لإفشال واغتيال قانون حبس مَن يضرب زوجته؟ وهل ممن الممكن أن يكون الرجل ناشزاً؟
لماذا يغتصب الرجال؟ لا يجوز أن نُبرّر الاغتصاب بأنه «مرض نفسى»، حتى لو ارتبط بـ«السادية».. لأنه نتيجة تنشئة
ثارت دور الإفتاء والمؤسسات الدينية الإسلامية الرسمية وغير الرسمية ومعهم السلفيون وولاة أمور الدين وأصحاب
شعار واحد رحنا نردده منذ ثورة 1919 مع تنويعات فى الكلمات المعبرة عنه لأكثر من قرن. إنه شعار الوحدة الوطنية
تحدثنا فى مقالة سابقة عن أهمية التنوع فى حياة البشر وبناء المجتمعات، وأن الأبحاث قد أشارت
فى واحد من أصدق مشاهد السينما المصرية، يستدير الطبيب الملتحى بعد أن أتم عملية وضع لمراهقة
حلّ بى غضب وحزن بالغان للغاية، وذلك إثر تتبعى للجريمة البشعة التى سُميت إعلاميًا جريمة «طفلة التعرية