قرأتُ تصريحًا منذ أيام قليلة، أنه سيتم افتتاح 57 مسجدًا جديدًا فى 9 محافظات، ومنذ شهور قليلة قرأتُ أيضًا تصريحًا مُمَاثلًا، عن بناء وافتتاح عدد من المساجد، فى القاهرة ومحافظات أخرى.
لما واحد من الكبار اصحاب النفوذ والمال يرتكب جريمة او فعل ضد القانون ويتقبض عليه او على ابنه او حفيدة نسمع على طول جملة احنا فى بلد قانون
معظم من سيقرأون تلك المقالة هم من الطيور المهاجرة ، ولو سألتني ماهو السبب الذي لو أتيحت لك الهجرة لسافرت من أجل تحقيقه؟، لقلت لك على الفور ،
المستريح الذى نصب على أهل المنيا وجمع منهم ملياراً ونصف المليار فى أكبر عملية خداع اقتصادى
سألتنى الأستاذة رانيا كريم: هل هناك عالم آخر تذهب إليه الأرواح؟ وأرد عليها بالآتى:
سواء خرجت تلك العبارة على لسان الرئيس السابق حسنى مبارك أو كتصريح من وزير الخارجية
توجه قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، خلال كلمته باحتفال اللجنة العليا للأخوة الإنسانية باليوم العالمى
- نائب البرلمان الذى «يشخصن» الأمور العامة يحتاج إلى كارت أحمر يأمره بالصمت!
لدينا في مصر 100مليون سياسي واقتصادي وليس مواطن عادي الجميع يفتي في كل شئ يخص
يبدو أن العدل والعدالة ليسا من هذا العالم حتى فى أوقات الوباء، فالدول الغنية هى التى تستحوذ على اللقاحات
فى بلادنا.. الكاتب هو الشخص الوحيد الذى لا ينتمى إلى أى نقابة أو اتحاد، فهو ليس صحفيًا معيّنًا
بينما داعش تفكر فى جز وحز الرؤوس وقطع الأيدى تنفيذاً وتطبيقاً للحدود على المختلفين الكافرين! تتداول
كل منا داخله نورس مسجون داخل سجن عاداته وتقاليده وأفكاره المتوارثة ويقينياته وحدود جسده وقوانين
لما طالبنا فى المقال السابق بعقد مدنى ملازم لوثيقة الزواج، ليس أصلا من أصوله، ولا شرطا من شروطه
وتسببت الصورة التى نشرها الفنان أحمد مكى، وهو يحمل سلاحه الميرى، أثناء تصوير أحد المشاهد
حين ألتقيه فى خيالى، كعادتى كلما اشتقتُ إليه وضربتنى الحيرةُ فى أمر ما، سوف أسألُه السؤالَ الذى أعيدُه
تحدثت المقالة السابقة ببعض أسباب الصراعات التى تُفتت المجتمع وتمنع سلامه: كالجهل، والتعصب، والظلم، وعدم قَبول الآخر، وبأن غرس مفهوم «التنوع» يحتاج كثيرًا من العمل الجادّ.
تعتبر منحوتة «سيدة العدل» من بين التماثيل الأعظم المعترف بها عالميًا، ومتجسدة فى معظم المبانى القانونية
يا جماعة أنا مريض هو الناس ليه مش عايزه تفهم إن ده مرض مش فجور ولا رغبة منى فى مواصلة هذا الأمر
يرحل المبدعون الكبار تباعًا.. فما كدنا نودع المؤلف الدرامى والسيناريست الكبير «وحيد حامد» حتى انقض