يمكن أن تضع على هذا المقال علامة «+18» حتى لا يغضب أحد، أو يتهمنى بالكفر والزندقة، وحتى
لاحظت، فى الفترة الأخيرة، انتشار مراكز جراحات التجميل فى بعض مناطق القاهرة، خاصة المهندسين
لست مندهشة أبداً أن البيدوفيلي الحقير المتحرش بالطفلة الصغيرة -بحسب فتاوى عبد الله رشدي البيدوفيلي الأعظم - يملأ بروفايله بالأذكار و الأحاديث الدينية و صوره أمام الكعبة و هاشتاجات إلا رسول الله تطل علينا من كل جنبات صفحته
بعد واقعة التحرّش الأخيرة بطفلة المعادى على يد أحد الأشقياء، حاولتُ أن أتخيّل مدى رعب كلّ أمٍّ لديها طفلة.
قبل أن ينْفَضَّ مولد طفلة المعادى والأستاذ المتحرش والناس «الكيوت» التى تخشى على «الرجل المحترم» من الفضيحة
لم يؤثر وهن قدميه وحركته البطيئة فى تأثيره وحضوره الطاغى على الناس، أيًا كانت ديانتهم. أقصد
أهدانى د. مينا بديع عبدالملك، أستاذ الرياضيات المتفرغ بهندسة الإسكندرية، هذه السطور، ما تيسر
الأخطر من المتحرش من يبرر التحرش، تحت لافتة الستر وعدم الفضيحة، يبررون هتك العرض، «متحرش المعادى
شاهدت الفيلم التسجيلي القصير (نساء علي الرصيف) والفيلم من إنتاج القناة المصرية الثامنة (قناة الصعيد)
ونادت «الحاجة فاطمة» على ولدها «جورج» أن يصعد من القاعة للقاء الرئيس، وصعد جندى مجند جورج
كنت فى الحادية والعشرين من عمرى، أجلس داخل مسجد سيدنا «الحسين»، فى نهار شهر رمضان، لأردد
برع كاتبنا الكبير «نجيب محفوظ» فى رسم شخصيات روايته بأبعادها النفسية والاجتماعية والجسمانية
أعجبني مشروع القانون المصري رقم 58. والذي يلزم الزوج بإقرار حالته الاجتماعية في وثيقة الزواج، وهو ينص على أنه:
خرج علينا الإخوانى هيثم أبوخليل ليذكّر العالم بالذكرى السادسة لإعدام أول معتقل سياسى بعد ٣٠ يونيو
روى لى أحد الشباب من «رواد منتدى ابن رشد»، الذى شرفت بتأسيسه وإدارته مع أستاذى الفيلسوف
هذا شهرُ مارس، أجملُ الشهور وأشرقُها. شهرُ الطبيعة والحُسن والشدو. فيه تُشرقُ الزهور وتصدحُ الطيور
١- تدور العملية التعليمية حول ثلاثة محاور: المحتوى: وهو المعلم - المخاطب وهو التلميذ أو الطالب- الأسلوب: وهو طرق التعلم والتعليم - والوسائل الداعمة له.
شاء قدرى أن أعمل فى مجالات مختلفة على مدار مشوارى المهنى، وأن أعمل فى درجات وظيفية مختلفة جدا جدا.. فى كل يوم أقابل عشرات: عظماء وبسطاء ووقحين ومهذبين.. متواضعين ومتعجرفين! فاشلين يسقطون فشلهم على الآخرين وناجحين ينسبون الفضل لآخرين.. هذه هى حياتى.. شخوص
وصلت خلال هذا الأسبوع لقاحات مصنعة في الهند في إطار برنامج «كوفاكس» لإتاحة لقاحات «كوفيد - 19» على الصعيد العالمي
بعينىّ رأيت «زوجة حاملاً» تُضرَب بكرسى من زوجها ليستولى على مصاغها ثمناً للمخدرات، وبعدما طُلّقت لم يرَ ابنه