بالأمس، استوقفني في الطريق شابٌ نابه الملامح، تفور من قاع عينيه الواسعتين تساؤلات عميقة عن الصلة بين الواقع والخيال
إللي قتلوا أو تسببوا في مقتل سيدة مدينة السلام أكيد هايخدوا عقابهم القانوني ، لكن الموضوع كده ماانتهاش ، إللي عملوا العملة السوده دي كانوا في الحقيقة
الكثير من الفتايات تقتل نفسها بسبب التفكير الخاطئ والمنطق الخطير الذي يسكن
ودعت قرية «منية سندوب» التابعة لمركز المنصورة بالدقهلية، نيابة عن مصر من أقصاها إلى أقصاها، الحاجة
ما بين الاهتمامات المتباينة على صفحات التواصل الاجتماعى، نجد أن الغالب عليها ما يطلق عليه «الترند»،
تقوَّلتم علىَّ أنى سبب المرار فى حياتكم، كما ادعيتم أنى اتفقعت داخلكم من أعمالكم، كما اتهمتم حبيبى الكبد الذى يحتضننى
لست كاتبًا متجهمًا أميل إلى الشكوى والضجر والنواح. لكنى أحب الكتابات الساخرة وتنطلق قذائفها من قلم موهوب
زيارة البابا فرنسيس الأسبوع الماضى إلى العراق دفعتنى إلى مشاهدة فيلم «الباباوان» the two pops مرة أخرى. وهو جدير بذلك.
يمكن أن تضع على هذا المقال علامة «+18» حتى لا يغضب أحد، أو يتهمنى بالكفر والزندقة، وحتى
لاحظت، فى الفترة الأخيرة، انتشار مراكز جراحات التجميل فى بعض مناطق القاهرة، خاصة المهندسين
لست مندهشة أبداً أن البيدوفيلي الحقير المتحرش بالطفلة الصغيرة -بحسب فتاوى عبد الله رشدي البيدوفيلي الأعظم - يملأ بروفايله بالأذكار و الأحاديث الدينية و صوره أمام الكعبة و هاشتاجات إلا رسول الله تطل علينا من كل جنبات صفحته
بعد واقعة التحرّش الأخيرة بطفلة المعادى على يد أحد الأشقياء، حاولتُ أن أتخيّل مدى رعب كلّ أمٍّ لديها طفلة.
قبل أن ينْفَضَّ مولد طفلة المعادى والأستاذ المتحرش والناس «الكيوت» التى تخشى على «الرجل المحترم» من الفضيحة
لم يؤثر وهن قدميه وحركته البطيئة فى تأثيره وحضوره الطاغى على الناس، أيًا كانت ديانتهم. أقصد
أهدانى د. مينا بديع عبدالملك، أستاذ الرياضيات المتفرغ بهندسة الإسكندرية، هذه السطور، ما تيسر
الأخطر من المتحرش من يبرر التحرش، تحت لافتة الستر وعدم الفضيحة، يبررون هتك العرض، «متحرش المعادى
شاهدت الفيلم التسجيلي القصير (نساء علي الرصيف) والفيلم من إنتاج القناة المصرية الثامنة (قناة الصعيد)
ونادت «الحاجة فاطمة» على ولدها «جورج» أن يصعد من القاعة للقاء الرئيس، وصعد جندى مجند جورج
كنت فى الحادية والعشرين من عمرى، أجلس داخل مسجد سيدنا «الحسين»، فى نهار شهر رمضان، لأردد
برع كاتبنا الكبير «نجيب محفوظ» فى رسم شخصيات روايته بأبعادها النفسية والاجتماعية والجسمانية