لى مع المستشارة «تهانى الجبالى»، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا المصرية سابقاً، ذكريات مغزولة بمشاعرنا مثل قطعة «دانتيلا»
اللوحة الزيتية دي هي أشهر لوحة رسمها فنان مصري في العصر الحديث ...و اللوحة مصنفة من أغلب نقاد الفن كأفضل و أجمل و أعظم لوحة زيتية
حزنت شديد الحزن علي الإنسانة التي ألقت بنفسها خوفاً وفزعاً تحت تأثير إرهاب ووحشية مقتحمي شقتها من الدور التاسع ..
الكثيرون فى مصر رصدوا ما يجرى من أشكال التحالف بين جماعة الإخوان وبين تيارات متنوعة ممن ينتمون للفكر اليسارى، جرى ذلك بصورة واضحة
أن تُعين نفسك محتسبًا على خلق الله، أن تعتقد أنك حامى الشرف والفضيلة، أن تستبيح خصوصية البشر
لغة الآى آى» قصة قصيرة بديعة للعبقرى «يوسف إدريس» حولتها لمشروع تخرج فى فيلم روائى قصير
بحضور نخبة متميزة من المثقفين والإعلاميين ورجال الدين وعدد من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ عقد منتدى
لى مع المستشارة «تهانى الجبالى»، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا المصرية سابقاً، ذكريات مغزولة
وصلتنى رسالة من الكاتب المصرى البريطانى أحمد عثمان، الذى يعيش فى إنجلترا
تخيل كده لو زير الأوقاف أستاذ فلسفة ، أو أستاذ في القانون ، أو أستاذ في علم الاجتماع ، أو أستاذ في أي علم من علوم المعرفة العملية أو الإنسانية ،
أكثر من مجرد هدف، شعرت وكأنه طرد الأرواح الشريرة.. صلاح: «من يُنهى الصعاب وطارد الأرواح الشريرة..»!
الرذيلةُ دائمًا امرأة!». سنواتٍ وعقودًا ظلَّ السلفيون يحقنون الأدمغةَ بأفكار مشوشّة ومنقوصة وعنصرية
اختيار 16 مارس يومًا لبداية الحركة النسوية فى مصر هو مناسبة للاعتزاز بجهود المرأة المصرية
بالأمس، استوقفني في الطريق شابٌ نابه الملامح، تفور من قاع عينيه الواسعتين تساؤلات عميقة عن الصلة بين الواقع والخيال
إللي قتلوا أو تسببوا في مقتل سيدة مدينة السلام أكيد هايخدوا عقابهم القانوني ، لكن الموضوع كده ماانتهاش ، إللي عملوا العملة السوده دي كانوا في الحقيقة
الكثير من الفتايات تقتل نفسها بسبب التفكير الخاطئ والمنطق الخطير الذي يسكن
ودعت قرية «منية سندوب» التابعة لمركز المنصورة بالدقهلية، نيابة عن مصر من أقصاها إلى أقصاها، الحاجة
ما بين الاهتمامات المتباينة على صفحات التواصل الاجتماعى، نجد أن الغالب عليها ما يطلق عليه «الترند»،
تقوَّلتم علىَّ أنى سبب المرار فى حياتكم، كما ادعيتم أنى اتفقعت داخلكم من أعمالكم، كما اتهمتم حبيبى الكبد الذى يحتضننى
لست كاتبًا متجهمًا أميل إلى الشكوى والضجر والنواح. لكنى أحب الكتابات الساخرة وتنطلق قذائفها من قلم موهوب