دخل الشاب الوسيم في حضرة عبدالوهاب الموسيقار العظيم والمخرج الكبير محمد كريم وكله أمل ان يبدأ مشواره الفني في التمثيل بدور في فيلم يوم سعيد
«من اليوم سأحمل اسم أمى»، هذا اسم مقال «غناء القلم»، فى مجلة روزاليوسف، منذ 15 سنة، يوم 18 مارس 2006، وإمضائى كان «منى نوال حلمى»، وبجانبه «منى حلمى»، سابقًا.
سارعت شركة «أسترازينيكا» بالقول إن لقاحها المضاد لفيروس كورونا (أى زد دى ١٢٢٢) لا يحتوى
مصر حين أعلن عن وفاة الدكتورة نوال السعداوي العلامة والمفكرة الكبيرة علمت أن أبواب حرب مجتمعية ستشرع على اتساعها بين جحافل المجاهدين
بابتسامة أو بتساؤل مشروع، يسأل الرجال لماذا للمرأة ٣ أعياد فى شهر مارس؟.
الفنان عادل نصيف ولد فى 20 اكتوبر 1962 في قريه ابوحنا – محافظة البحيرة – مصر • حاصل على بكالريوس من كلية الفنون الجميلة بالأسكندرية
ما سأذكره الآن ليس خاصا بأمي وحدها وإنما كانت مواقفها تعبر عن المرأة المصرية التي أعرفها وأدرك مدي أصالتها ومقدار وعيها وإخلاصها :
من اكتر التعليقات اللي جت على البوستات اللي فاتوا تعليقات من عينة : انت سايب الحمار
الارتقاء بعاطفة ووجدان وذوق الشعوب هو أفضل وأسرع طريقة لمطاردة وطرد الفكر التكفيري
على مدى ما يقارب القرن من الزمان (وتحديدًا فى عام 1928)، ومنذ كان للجماعة الإرهابية ذلك الوجود المشين فى
فى مثل يوم أمس ١٧ مارس عام ٢٠١٢، رحل قداسةُ البابا شنودة الثالث وبَكَتْه مصرُ وسار فى جنازته حشودٌ
يشكل نادي الزمالك حاله لابد من دراستها . كان مرتضي منصور يدير النادي حرفيا بشكل منفرد وبال "جزمه" ...كان الاعبين يرتعدون خوفا منهم ؛
إنه ليس إلهًا بل بشرًا، ولكنه بشر متميز. أحدث تغييرًا جذريًا واضحًا وأضاف الكثير. بصماته لن تُمحى. ارتبط
شرف العمارة يراق على جوانبه الدم !!، صرخوا صرخة رجل واحد ، صاحب العمارة والجيران
الخبر، في ظني، ليس اتهامات ميغان ماركل وزوجها هاري للعائلة البريطانية الملكية، بتهمة العنصرية، في مقابلة أوبرا وينفري
كان حديث المقالة السابقة عن ترشيح «القديس البابا كيرلس السادس» - وهو مازال «القمص مينا المتوحد» - للبطريركية
فيها حاجة حلوة، فيها علاوة، مهما كانت كلفة العلاوات والحوافز، الموظفون المصريون يستحقون كل الخير، الموظفون
انظر حولى واتفكر فى أمهات هذا الجيل الذى نداوم على انتقادهِ، ونبكى على زماننا الذى مضى وذهب لحالهِ، فأرى حولى عكس ما يقال،
لى مع المستشارة «تهانى الجبالى»، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا المصرية سابقاً، ذكريات مغزولة بمشاعرنا مثل قطعة «دانتيلا»
اللوحة الزيتية دي هي أشهر لوحة رسمها فنان مصري في العصر الحديث ...و اللوحة مصنفة من أغلب نقاد الفن كأفضل و أجمل و أعظم لوحة زيتية