أمس - وأنا أطالع صفحات العالم الإتصالي - شعرت بصدمة شديدة ، وأسي وحزن يقترب حد الفجيعة
(السفليين) وأتباعهم ودلاديلهم بيقواوا إن نوال السعداوي كانت بتحارب الاسلام ، وكأنها كانت بتمسك المسلم تكتفه وتحط صخره علي بطنه علشان يعلن كفره
المصيبة ان يجي اليوم اللي فيه المصريين يطالبوا بعودة فرض الجزية ! اصلهم مفكرين انها كانت على اهل الذمة
وكأنه اختفى من ذاكرة الفن المرئى وذاكرة الإعلام الفنى والثقافى.. فلا أحاديث صحفية ولا أخبار ولا برامج
كنت فى منتصف العشرينيات حين وقفت على باب مكتبها: (لافتة عريضة د. نوال السعداوى- د. شريف حتاتة
دخل الشاب الوسيم في حضرة عبدالوهاب الموسيقار العظيم والمخرج الكبير محمد كريم وكله أمل ان يبدأ مشواره الفني في التمثيل بدور في فيلم يوم سعيد
«من اليوم سأحمل اسم أمى»، هذا اسم مقال «غناء القلم»، فى مجلة روزاليوسف، منذ 15 سنة، يوم 18 مارس 2006، وإمضائى كان «منى نوال حلمى»، وبجانبه «منى حلمى»، سابقًا.
سارعت شركة «أسترازينيكا» بالقول إن لقاحها المضاد لفيروس كورونا (أى زد دى ١٢٢٢) لا يحتوى
مصر حين أعلن عن وفاة الدكتورة نوال السعداوي العلامة والمفكرة الكبيرة علمت أن أبواب حرب مجتمعية ستشرع على اتساعها بين جحافل المجاهدين
بابتسامة أو بتساؤل مشروع، يسأل الرجال لماذا للمرأة ٣ أعياد فى شهر مارس؟.
الفنان عادل نصيف ولد فى 20 اكتوبر 1962 في قريه ابوحنا – محافظة البحيرة – مصر • حاصل على بكالريوس من كلية الفنون الجميلة بالأسكندرية
ما سأذكره الآن ليس خاصا بأمي وحدها وإنما كانت مواقفها تعبر عن المرأة المصرية التي أعرفها وأدرك مدي أصالتها ومقدار وعيها وإخلاصها :
من اكتر التعليقات اللي جت على البوستات اللي فاتوا تعليقات من عينة : انت سايب الحمار
الارتقاء بعاطفة ووجدان وذوق الشعوب هو أفضل وأسرع طريقة لمطاردة وطرد الفكر التكفيري
على مدى ما يقارب القرن من الزمان (وتحديدًا فى عام 1928)، ومنذ كان للجماعة الإرهابية ذلك الوجود المشين فى
فى مثل يوم أمس ١٧ مارس عام ٢٠١٢، رحل قداسةُ البابا شنودة الثالث وبَكَتْه مصرُ وسار فى جنازته حشودٌ
يشكل نادي الزمالك حاله لابد من دراستها . كان مرتضي منصور يدير النادي حرفيا بشكل منفرد وبال "جزمه" ...كان الاعبين يرتعدون خوفا منهم ؛
إنه ليس إلهًا بل بشرًا، ولكنه بشر متميز. أحدث تغييرًا جذريًا واضحًا وأضاف الكثير. بصماته لن تُمحى. ارتبط
شرف العمارة يراق على جوانبه الدم !!، صرخوا صرخة رجل واحد ، صاحب العمارة والجيران
الخبر، في ظني، ليس اتهامات ميغان ماركل وزوجها هاري للعائلة البريطانية الملكية، بتهمة العنصرية، في مقابلة أوبرا وينفري