«كان اغتيال رئيس الأساقفة أوسكار روميرو بلا شكّ علامة فارقة في حياة الكنيسة في أمريكا اللاتينيّة.
شرفُ الإنسان، رجلًا كان أو امرأة، هو «الصدق»). هكذا قالت السيدةُ التى حاربت طيلة حياتها الكذبَ والنفاقَ والازدواجيةَ
أنا لست مؤيدا لما تطالب به النساء على طول الخط، إلا ما لهن الحق فيه بعيدا عن الهوس والرعونة
إذا كان رئيس الوزراء الإثيوبى، آبى أحمد، صادقًا فى قوله أمام البرلمان الإثيوبى (الثلاثاء): «لا نرغب
لم يبخل القدر على الدكتورة نوال السعداوى، فاختار لها رحيلها فى يوم ليس ككل الأيام، وكان ذلك وكأنه تكريم مضاعف فى ختام مشوارها يوم الرحيل!.
ده تعبير صحيح ، بس صحته مش جايه من إن كل واحد بيعمل إللي علي مزاجه ، او إن نظام الإدارة مش متظبط ، أو إن الفساد مستشري
استكمالاً لمسيرة دعم وتمكين المرأة المصرية، أوجه الحكومة بما يلى:
لا كلمات تفى حبى لك ولا تكفى الجميل من صنع يديك وأفكارك وأمومتك الدافئة
«إذا عاد بى الزمن لفعلت كل شىء مرة أخرى. هذا ما تعلمته من تجربتى، أننى كنت على الطريق الصحيح».
كان حديث المقالة السابقة عن اللقاء بين «القديس البابا كيرِلُّس السادس» والراهب «أنطونيوس السريانى
أمس - وأنا أطالع صفحات العالم الإتصالي - شعرت بصدمة شديدة ، وأسي وحزن يقترب حد الفجيعة
(السفليين) وأتباعهم ودلاديلهم بيقواوا إن نوال السعداوي كانت بتحارب الاسلام ، وكأنها كانت بتمسك المسلم تكتفه وتحط صخره علي بطنه علشان يعلن كفره
المصيبة ان يجي اليوم اللي فيه المصريين يطالبوا بعودة فرض الجزية ! اصلهم مفكرين انها كانت على اهل الذمة
وكأنه اختفى من ذاكرة الفن المرئى وذاكرة الإعلام الفنى والثقافى.. فلا أحاديث صحفية ولا أخبار ولا برامج
كنت فى منتصف العشرينيات حين وقفت على باب مكتبها: (لافتة عريضة د. نوال السعداوى- د. شريف حتاتة
دخل الشاب الوسيم في حضرة عبدالوهاب الموسيقار العظيم والمخرج الكبير محمد كريم وكله أمل ان يبدأ مشواره الفني في التمثيل بدور في فيلم يوم سعيد
«من اليوم سأحمل اسم أمى»، هذا اسم مقال «غناء القلم»، فى مجلة روزاليوسف، منذ 15 سنة، يوم 18 مارس 2006، وإمضائى كان «منى نوال حلمى»، وبجانبه «منى حلمى»، سابقًا.
سارعت شركة «أسترازينيكا» بالقول إن لقاحها المضاد لفيروس كورونا (أى زد دى ١٢٢٢) لا يحتوى
مصر حين أعلن عن وفاة الدكتورة نوال السعداوي العلامة والمفكرة الكبيرة علمت أن أبواب حرب مجتمعية ستشرع على اتساعها بين جحافل المجاهدين
بابتسامة أو بتساؤل مشروع، يسأل الرجال لماذا للمرأة ٣ أعياد فى شهر مارس؟.