لا شك أن القاهرة الآن تجني ثمار مواقفها القوية وعلاقاتها المثمرة مع العالم الغربي بشكل عام
أحمدك يا رب ودعنا الفقر أخيراً، مصر توقع اتفاقية مع الصين لتصنيع لقاح ضد كورونا وهانصدره وحتلعب البليا معانا، وحاجة رضا،
أجد نفسي هذا اليوم لدي الفرصة السانحة والكاملة للكتابة عن الأم، ولأنني كلي ثقة في أن أمي لن تقبل أن أكتب عنها، وقد تغضب مني، وتأبى أن أشكرها
أعلن البنك المركزي ارتفاع تحويلات المصريين في الخارج خلال عام ٢٠٢٠ بنحو ٢.٨ مليار دولار، مقارنة بالعام السابق ٢٠١٩، وأفاد بيان للبنك
أشتهر المصريون القدماء بأنهم بناة الأهرام مع أن لهم المئات من المباني العظيمة من معابد ومقابر أخرى، لكن كانت معجزاتهم هي بناء الأهرامات
عزيزتي المرأة مبسوطة حضرتك دلوقتي، العالم كله ومصر والرجالة يحتفلون بيومك، يعطونك يوم آخر نفس الشهر سموه عيد الأم
أندهش كل الاندهاش حينما أرى رئيس للجمهورية يعرض للمحاكمة والمساءلة سواء خلال فترة ولايته أو بعدها، أتساءل ما كل هذا الجحود الذي يتملك قلب
فبراير برغم قصر أيامه عن الشهور العادية إلا أنه يعده البعض شهر صعب، لكن اليوم وبعد ما جرى ويجري لا أظن أن فبراير بات يحتفظ لدى المصريين
في الوقت الذي كانت دول العالم المتقدم تهتم بسرائرها إذ تجري فيها التجارب على اللقاحات الساعية لإجازتها وترخيصها لإنتاجها وبيعها وإنقاذ شعبها
بشغف كبير خاضت سحر سليم، أستاذة الأشعة التشخيصية بكلية الطب جامعة القاهرة
كانت هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعر معاً، وفي أحد الأيام هبت عاصفة شديدة، وكانت الجزيرة على وشك الغرق، كل المشاعر
إذا رأيت سجدة لاعبي النادي الأهلي على أرض ملعب قطر الدولي بعد هزيمتهم من فريق بايرن ميونخ تتأكد أن الهزيمة تمنح لمن يستحقها في الحالات
عبد الحميد الدبيبة، رجل أعمال وناشط سياسي من مدينة مصراتة، ابن عم وصهر الملياردير علي الدبيبة المقرب من الإخوان والنظام التركي، يبلغ من العمر
بالرغم من أن كثيرين شعروا بطوله، وأنه تعدى الحد المسموح به سنوياً وهو واحد وثلاثين يوماً،
ما لم يحكم الثوار، فلن تنجح الثورة، هذا إذا كان ما جرى ثورة، ولما كنت ممن يرون أن ثورة يناير ليست ثورة، ولم تثمر عن ثورة، اللهم إلا تغيير الحكام،
توقفنا المقال السابق، عند وعد باستئناف الحديث حول تفاصيل تشغيل مجمع الحديد والصلب، ما يمكننا ذكره وقبول الجميع من غير المتخصصين فهمه
عفوا عزيزي القارئ، ربما أزعجك بالحديث عما تكرر الحديث عنه، وهو مجمع الحديد والصلب، لكن يبدو أنه من الضروري أن نرى الأمور بزوايا مختلفة، وهنا دائما في تلك الزاوية نلتقي لنراها بغير ما يريدوننا أن نراها فهيا بنا.
كان رجل المرحلة، مرحلة الخنوع وعدم الاعتراض، ولذا متى انتهت المرحلة لم يوجه له حتى جواب شكر، ومن باب الذوق أعطوه الحصانة
في بلادنا المتأخرة في خدمة المعاقين، والتي تسن قوانين ولا توجد آلية محترمة لتنفيذها بسهولة تناسب احتياجات المعاق، فالعمى سيئ مافيش كلام،
بعد نشر مقالي المجزأ لجزأين الذي تحدثت فيه عن أهم أحداث العام، قالوا لي لماذا أنت منشغل لهذا الحد بملف الصحة؟